أهمية الأصدقاء للأطفال ومدى تأثيرهم في حياتهم
تبقى الصداقات جزءاً رئيسياً في حياتنا في جميع المراحل التي نمر فيها من حياتنا، حيث جميعنا يمتلك أصدقاء
تبقى الصداقات جزءاً رئيسياً في حياتنا في جميع المراحل التي نمر فيها من حياتنا، حيث جميعنا يمتلك أصدقاء
نتيجة التطور التكنولوجي السريع أصبح العالم أشبه بقرية صغيرة، حيث أنه من الصعب أن تجد أي شخص لا يستعمل التكنولوجيا الحديثة من خلال الأجهزة المتطورة
يتميّز طفل الروضة عادةً بالفضول، ورغبته في استكشاف الأشياء المحيطة به، وتعلُّم كل ما هو جديد، فهو مُهتمّ باستمرار بالعالم من حوله، كما أنَّ طبيعة استكشافه النشط والمستمر تُعتبر جزء من نموّه، ويُمكن للأهل ومعلم رياض الأطفال مساعدة الطفل على النمو السّليم وفهم محيطه، وذلك من خلال توفير المواد والأنشطة والألعاب التعليميّة اللازمة، حيث تدعم هذه الألعاب نموه من خلال زيادة معدل ذكائه، وإشباع فضوله، ومساعدته على التعرف على العالم من حولهم، كما أنَّها تُحقق المتعة للطفل.
تطوير المهارات الاجتماعية وبناء الصداقات يشكلان أساسًا لحياة صحية ومستقرة، إن الاستثمار في هذه المهارات يساهم في بناء جيل قادر
يمثل تطوير المهارات الاجتماعية وبناء الصداقات خلال سنوات الطفولة المبكرة أساسًا للنمو الشخصي والاجتماعي
يُظهر الذكاء الاجتماعي وتطوير المهارات الاجتماعية القوة الكامنة في بناء مجتمع قائم على التعاون والاحترام المتبادل.
يُظهر الاستخدام الفعّال للألعاب التفاعلية في منهج وينلاند القيمة الكبيرة التي تُضاف إلى تطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية لدى الأطفال.