العمليات المعرفية في خطة تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
يستعمل مفهوم العمليات المعرفية في مجال تعديل السلوك المعرفي، للدلالة على العديد من العمليات التي تحدث داخل الفرد.
يستعمل مفهوم العمليات المعرفية في مجال تعديل السلوك المعرفي، للدلالة على العديد من العمليات التي تحدث داخل الفرد.
أن يتخيل تلك المواقف أو المحفزات تدريجياً بدءً من أقل إثارة وانتهاء بأكثرها إثارة، وهو في حالة الاسترخاء،
كثيراً ما تشكل على بعض أنواع المحفزات مشکلات كثيره ومتعدده، فتناول الفرد كميات كبيرة من الحلوی قد يؤدي إلى السمنة، التدخين قد بضر بصحة الإنسان.
إن مهمة معدل السلوك الأساسية هي تعيين المعززات التي تكون فعالة على مستوى الفرد الواحد، وجعل إمكانية حصوله عليها مؤقتة على تأديته للسلوك المرغوب به.
فإن السلوك الذي يقوم به الشخص ليس مشكلة بمقدار ما هو استجابة منطقية لبيئة غير داعمة لأهدافه ورغباته.
معدل السلوك المعرفي يعتقد أن أحد العوامل الأساسية التي تؤثر في السلوك هو تخيل نتائجه، وهذا ما يطلق عليه اسم التمثيل المعرفي لنتائج السلوك.
يعتقد معدلو السلوك المعرفيون أن اللغة تلعب دور بالغ الأهمية في تشكيل السلوك، واللغة حسب اعتقاد معدلو السلوك تؤثر بالسلوك بطرق مختلفة،
إن تصاميم بحث الحالة الواحدة، تقوم على توضيح الصدق الداخلي للمخرجات من خلال التكرار الداخلي لأثر المتغير المستقل.
بعد اختيار السلوك المستهدف، يقوم المعالج بتعريفه بكل دقة ووضوح، وهذه المهمة هي الأخرى ليست سهلة كما قد تبدو لأول وهلة.
إن معظم السلوكات لا تترك أثراً دائماً، ولذلك فإن على المعالج السلوکي ملاحظتها عند حدوثها مباشرة.
إن المعالج السلوكي يعتقد أن معظم السلوكيات الإنسانية تتأثر بالمتغيرات البيئية، وأنه يهتم بدراسة السلوكيات القابلة للملاحظة المباشرة.
كثيراً ما تتهم السلوكية أيضاً بأنها تتعامل مع الإنسان وكأنه آلة، فالافتراض الأساسي في تعديل السلوك هو أن السلوك وظيفة لنتائجه.
إن منهجية البحث التجريبي الأكثر انتشاراً في مجال علم النفس والتربية هي المنهجية ذات المنحى الجمعي.