سمات الأزمة في منظمات الأعمال
يوجد مجموعة من السمات للأزمة في منظّمات الأعمال، ولكن تختلف هذه السمات حسب نوع الأزمة وقد تساهم الأزمات في بروز سلوكيات للإدارة.
يوجد مجموعة من السمات للأزمة في منظّمات الأعمال، ولكن تختلف هذه السمات حسب نوع الأزمة وقد تساهم الأزمات في بروز سلوكيات للإدارة.
إدارة الأزمات تحتاج إلى مجموعة من المتطلبات الإدارية الخاصة، حيث تكون الأوامر الإدرية ليست أوامر إدارية عادية.
أي أزمة في منظّمات الأعمال يكون هناك عوامل أدّت إلى حدوثها، أسباب نشوء الأزمات قد يكون من جهتين وهما أسباب من البيئة الخارجية أو أسباب من البيئة الداخلية.
فيوجد قاعدة عامة أنه لكل شيئ حدين قد يكون نافع أم ضار، وسوف نبين متى الأزمة تكون نعمة أة نقمة؟
بعد انتهاء الأزمة تترك مجموعة من الأثار، وقد تكون آثار الأزمات إما إيجابية أو آثار سلبية حسب كيفية التعامل مع الأزمة وكيف تمَّ إدارتها.
يوجد مجموعة من الطرق التي تعتبر مناهج لتشخيص الأزمات؛ ليتم التعامل معها بطرق صحيحة والخروج من الأزمة بأقل الخسائر.
عندما تقوم المننظّمة بالتنبؤ بأسوأ أزمة وأسوأ سيناريو وتقوم بوضع الخطط المناسبة للتفاديها يساهم في نجاح المنظّمة في منع وقوع الأزمة أو إيجاد الحلول للتخفيف من آثارها.
الأزمة عملية ديناميكة تتغير، لا تظهر فجأة دون أي مقدمات بل لها مراحل متسلسة وتمر هذه المراحل بالتوتر والقلق.
وبسبب وجود العديد من هذه التغيرات يمكن أن نسمي عالم اليوم هو عالم الأزمات؛ لأنها تقوم بالتأثير بشكل مباشر على حياة الإنسان.