نظرية التوقع ونظرية ألدرفر في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية
إن نظرية التوقع في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية تقوم على فكرة الدافعية كنموذج تم تطويره عن طريق فروم، وتدل هذه النظرية إلى أن المبتغى
إن نظرية التوقع في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية تقوم على فكرة الدافعية كنموذج تم تطويره عن طريق فروم، وتدل هذه النظرية إلى أن المبتغى
قدم هرزبرغ حاجات في الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية نظريته في الدافعية والتي عرفت بالنظرية ذات العاملين أو العنصرين وتقوم النظرية على العاملين التاليين:
لقد وضع العالم الأمريكي لدوغلاس ماكغريغور أنماط مثالية حول مفهوم الإنسان وسلوكه، وأن هاتين النظريتين يبينان مستوى الدافعية والإنجاز لدى العاملين حيث أطلق على أحدهما نظرية (x) والثانية نظرية (y).
يعتبر الفرد كائن يشعر بحاجات محددة، وهذه الحاجات تؤثر على أدائه في ممارسته في الخدمة الاجتماعية، فإذا لم يتم إشباع حاجات الفرد فسوف يسبب له توتراً وقلقاً،
هناك مظاهر للرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية تؤثر وتنعكس على الإنتاجية لدى العامل بطريقة إيجابية، إلا أن هناك مظاهر أخرى لعدم الرضا الوظيفي
يهدف الرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية لتحقيق هدف عام، وهو اختبار فاعلية نموذج التركيز على المهمات في التخفيف من الآثار السلبية
يرجع اختيار نموذج التركيز على المهام في مجال العمالة المؤقتة، للتخفيف من الآثار السلبية المترتبة على الرضا الوظيفي لهذه الفئة من خلال الخدمة الاجتماعية
تعتبر العمالة المؤقتة نسق فرعي في تنظيم القوى العاملة، تواجهها العديد من الآثار السلبية المرتبطة بعدم ىالرضا الوظيفي، والتي من أهمها الإحساس بعدم الرضا عن العمل ونوعيته
يعتبر الرضا الوظيفي من المقومات الرئيسية الذي يوفر الاستقرار الوظيفي والبيئة المناسبة للعامل، فتساعد على أداء عمله على أكمل وجه وبأعلى فعالية ممكنة
يعتبر تحقيق الرضا الوظيفي من الأهداف الأولى ﻹدارة القوى العاملة بمؤسسات العمل، ذلك ﻷن عدم الرضا عن العمل يؤثر على أداء المنظمات الصناعية مثل ترك الخدمة، الغياب، ضعف الإنتاج، ضعف الانتظام في العمل.
ممارسة نموذج التركيز على المهام في الخدمة الجماعة في الخدمة الاجتماعية يتكون من خطوات متشابكة ومتلاحمة مع بعضها البعض لتحقيق الأغراض والأهداف المرجوة.
هناك مظاهر كثيرة للرضا الوظيفي في الخدمة الاجتماعية، فإن هذه المظاهر مع تفاوتها وتكاثرها إلا أنها تؤثر بصورة إيجابية على الوظيفة ومعدلاتها،
للعمل دور هام في استمرار الحياة ونموها، فهو ذو قيمة عظيمة بالنسبة للفرد والمجتمع، فالعمل للأفراد وسيلة رئيسية ﻹشباع حاجاتهم وتحقيق التلاؤم النفسي والاجتماعي، ففي العمل نقضي معظم الأوقات.