الفلسفة السياسية لدى توماس هوبز
يُنظر الآن إلى الفيلسوف الإنجليزي في القرن السابع عشر توماس هوبز على نطاق واسع على أنّه واحد من حفنة من الفلاسفة السياسيين العظماء حقًا الذين ينافس عملهم الليفيثان
يُنظر الآن إلى الفيلسوف الإنجليزي في القرن السابع عشر توماس هوبز على نطاق واسع على أنّه واحد من حفنة من الفلاسفة السياسيين العظماء حقًا الذين ينافس عملهم الليفيثان
عرفت مجتمعات أوروبا الغربية خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر سلسلة من التغيرات الاقتصادية والسياسية بلغت ذروتها مع الثورة الصناعية في بريطانيا العظمى ومع الثورة الفرنسية عام 1789، إذن ارتسم عالم جديد يتصف بالتحول الصناعي وتقسيم العمل والتمدن وانطلاقة الدول، الأمم ومجيئ ديمقراطية الجماهير.
يعبر مصطلح السيادة الشعبية، عن مفهوم ولا تعكس بالضرورة أو تصف واقعاً سياسياً، حيث ترتبط ارتباطاً وثيقاً بفلاسفة العقد الاجتماعي، مثل توماس هوبز وجون لوك وجان جاك روسو.
لفلسفة السياسية هي دراسة الأسئلة الأساسية حول الدولة والحكومة والسياسة والحرية والعدالة وإنفاذ القانون القانوني من قبل السلطة، وإنّها الأخلاق المطبقة على مجموعة من الناس
تم إدخال مصطلح الجمالية في المعجم الفلسفي خلال القرن الثامن عشر، لتعيين من بين أشياء أخرى وهي نوعًا من الأشياء ونوعًا من الحكم ونوعًا من المواقف ونوعًا من الخبرة ونوعًا ذات قيمة
العصر الحديث المبكر أي في الفترة ما بين الأعوام 1600-1800، والذي حمل في طياته العديد من النظريات ومنها: نظريات القيادة والقانون العام للقانون ونظرية الأمر
في المراحل المبكرة وغير المنهجية من فلسفة عصر النهضة، تعرضت ادعاءات المنطق الأرسطي بإعطاء معرفة كبيرة، قوبلت بالهجوم من قبل العديد من قبل علماء المنطق في القرن السادس عشر
إن تطور المجتمع يختلف عن تطور الطبيعة، قبل كل شيء في أنه في الطبيعة لا تفعل مفعولها سوى القوى العفوية وغير الواعية، بينما الناس هم الذين يصنعون الحياة الاجتماعية.