فلسفة الأكويني في مفهوم الوجود
أخذ الفيلسوف توما الأكويني الميتافيزيقيا على أنّها دراسة الوجود، أي دراسة الجوانب الأساسية للوجود التي تشكل كائنًا والتي بدونها لا يمكن أن تكون،
أخذ الفيلسوف توما الأكويني الميتافيزيقيا على أنّها دراسة الوجود، أي دراسة الجوانب الأساسية للوجود التي تشكل كائنًا والتي بدونها لا يمكن أن تكون،
في إطار فكر توما الأكويني تدور الفلسفة الأخلاقية حول تحديد أفضل طريقة لعيش حياة المرء، وهذا مستمر مع مناهج العصور الوسطى والقديمة الأوسع،
الفضائل الأخلاقية هي تصرفات ثابتة أو عادات جيدة لقوى شهية مختلفة تميل وتسمح لأصحابها باتخاذ خيارات أخلاقية جيدة، ولكن ماذا يعني ذلك؟
إنّ تفسير الفيلسوف توما الأكويني الواسع للفضائل على أنّها امتياز أو كمال للقوى البشرية المختلفة يردد صدى أرسطو رسميًا، سواء فيما يتعلق بطبيعة الفضيلة أو العديد من الفضائل المحددة
يعتقد الفيلسوف توما الأكويني أنّه لا يمكن للمرء أبدًا تحقيق السعادة الكاملة أو النهائية في هذه الحياة، كما أنّه بالنسبة له تتمثل السعادة النهائية في الفرح والابتهاج أو الاتحاد الخارق مع الله
إنّ تمييز واستنتاج وتوضيح المبادئ الأخلاقية مهمة من أجل العقلانية العملية في فلسفة الفيلسوف توما الأكويني، وتسمى الأحكام التي يتخذها المرء عند القيام بذلك مجتمعة ضمير الفرد
مصطلح القانون الطبيعي المتسم بالغموض، حيث إنّه يشير إلى نوع من النظرية الأخلاقية وكذلك إلى نوع من النظرية القانونية، ولكن الادعاءات الأساسية لكلا النوعين من النظريات مستقلة منطقيًا
في فهم الفيلسوف توماس الأكويني الأرسطي للعلم يكون العلم (S) موضوع، ويعرّف العالم فيما يتعلق بـ (S) الحقائق الأساسية حول موضوع (S)
عندما رفض أرسطو الأفكار أو الأشكال الأفلاطونية وقبول بعض الحجج ضدها التي ابتكرها أفلاطون نفسه في بارمينيدس، لم يرفض بالتالي فكرة أنّ الغاية من التحقيق الفلسفي
في عام 1975 قيل أنّ الروح كإنسجام مع عملية الفهم الخاصة بها هي موضوع الوجود (أن نكون - esse) في حد ذاته، بينما في حالة الحيوانات الأخرى يكون الحيوان نفسه
الشكل المادي هو شكل غير موجود وغير مادي، حيث إنّه موجود إما كصدفة في موضوع مادي أو كشكل جوهري في موضوع مادي ولا يوجد،
إنّ التركيز بشكل خاص على الإدراك كالرؤية والشعور والسمع وما شابه، بحيث يثير لدينا سؤال في كيف يمكننا تحليله بشكل أفضل؟