الحتمية البيولوجية في علم النفس البيولوجي
إنّ الحتمية تدل على الإيمان بحتمية السببية، أي كل ما يحدث هو الشيء الوحيد الممكن الذي يمكن أن يحدث، إن سلاسل وشبكات الأسباب قوية جداً ولا سهولة فيها
إنّ الحتمية تدل على الإيمان بحتمية السببية، أي كل ما يحدث هو الشيء الوحيد الممكن الذي يمكن أن يحدث، إن سلاسل وشبكات الأسباب قوية جداً ولا سهولة فيها
يعتبر تاريخ علم النفس البيولوجي؛ دراسة علم النفس من حيث الآليات الجسدية جزء رئيسي من تاريخ علم النفس العلمي، لقد كان مجال بارز في علم النفس منذ البداية
لقد تم اكتشاف أساسيات علم النفس البيولوجي وكيف يبحث علماء النفس في العقل والسلوك البشري، يركز هذا الدرس على العمليات البيولوجية التي تلعب دور في طريقة تفكيرنا وشعورنا ورد فعلنا وتصرفنا
هناك العديد من الطرق المختلفة للتفكير في مواضيع علم النفس، يعتبر المنظور البيولوجي طريقة للنظر في القضايا النفسية من خلال دراسة الأساس المادي للسلوك الحيواني والبشري
يعكس نمو الاهتمام الفلسفي بعلم النفس البيولوجي خلال الأربعين عام الماضية الأهمية المتزايدة للعلوم البيولوجية في نفس الفترة.
مكن أن يؤثر تلف الدماغ والأدوية على الوعي بعمق؛ نظراً لأنه يمكن تغيير الوعي من خلال التغييرات في بنية أو كيمياء الدماغ
حاول علماء النفس البيولوجي والمهتمين في قياس المتغيرات البيولوجية والفسيولوجية ربطها بالسلوكية؛ نظراً لأن السلوكيات يتحكم فيها الجهاز العصبي المركزي
يمثل علم النفس الحيوي أحد أهم طرق التفكير في علم النفس، سمح هذا المنظور في علم النفس للباحثين بأنّ يكتسبوا فهم أكبر لطرق تأثير الدماغ والجهاز العصبي على السلوك البشري