مقتل سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب
بعد أن أطاح جيش المسلمين براية الكفار وقتل كل الرجال من بيت أبي طلحه، ومن ثم قتلوا كل الرجال من بني عبد الدار عن بكرة أبيهم
بعد أن أطاح جيش المسلمين براية الكفار وقتل كل الرجال من بيت أبي طلحه، ومن ثم قتلوا كل الرجال من بني عبد الدار عن بكرة أبيهم
وهي أمامة بنت حمزة بن عبد المطلب، أحد الصحابيات الجليلات، كما وتعتبر ابنة عم الرسول محمد عليه الصلام والسلام، أمَّا بالنسبة لاسمها فهو:" سلمى بنت عميس"، حيث أنَّها هي التي اختصم عليها كل من علي وجعفر إضافة إلى زيد كذلك.