أحداث في الفتح الأموي لبلاد ما وراء النهر
اقتصر الوجود العربي على وجود قاعدة عسكرية صغيرة في مرو وهي مدينة في تركمانستان، وكان ولاة العراق يبعثون الجيوش كل سنة لفتح الإمارات الأصلية
اقتصر الوجود العربي على وجود قاعدة عسكرية صغيرة في مرو وهي مدينة في تركمانستان، وكان ولاة العراق يبعثون الجيوش كل سنة لفتح الإمارات الأصلية
كان فتح بيكند أحد الحملات التي قام بها القائد الأموي قتيبة الباهلي على بلاد ماوراء النهر
توفي عالمنا الجليل ومحدّثنا ابن ماجة القزويني ، صاحب كتاب السنن ، بعد رحلة طويلة مع الحديث وتدوينه ، وكانت وفاته سنة 273 للهجرة النّبوية ، الموافق للميلاد سنة 886 ، ولازال اسمه يذكر حتى الآن ،ولازال كتابه مرجعاً لأهل الحديث النّبوي الشريف.
كان الفتح الإسلامي لما وراء النهر وقع في القرنين السابع والثامن، من قبل العرب الأمويين والعباسيين
أدرك العباسيون أن إيران، وخاصة خراسان، ستكون مجالًا مناسبًا لبدء ثورتهم، كانت المنطقة الشرقية بعيدة عن عاصمة الدولة الأموية
للغة التركيّة، التركيّة Türkçe أو Türkiye Türkçesi، أحدى أفراد عائلة اللغة التركيّة ضمن مجموعة اللغات (Altaic)
الإمبراطوريّة السلجوقيّة (بالتركيّة: Büyük Selçuklu İmparatorluğu، الفارسية: آل سلجوق، الكتابة بالحروف اللاتينية: Sall-e Saljuq ، lit. 'House of Saljuq') أو الإمبراطوريّة السلجوقيّة العظيمة كانت ذات طابع تركي فارسي كبير في العصور الوسطى إمبراطوريّة مسلمة سنيّة، نشأت من فرع قينق لأغوز تركس.
اندلعت معركة الأمتعة بين قوات الخلافة الأموية وقبائل تورجش التركية في شهر سبتمبر و أكتوبر من عام (737)م
عندما توفي مالك شاه في عام (1092)، انقسمت الإمبراطوريّة السلجوقيّة، عندما اختلف أخوه وأبناؤه الأربعة حول تقسيم الإمبراطوريّة فيما بينهم
معركة الزاب (750) - معركة الزاب (الزاب هو نهر في العراق الحديث الذي يصب في نهر دجلة) تم خوضها في (750).
طغرل بك محمد بن میکائیل بن سلجوق، وهو الحاكم السلجوقي الثالث، قام بتأسيس الدولة السلجوقيّة، وامتد نفوذه حتى إيران وبعض مناطق من العراق، وتولى الحُكم في عام (1016).