خروج النبي إلى الطائف
عند وفاة عمّ النبي أبو طالب ، وجد قريش منفذاً مريحاً لهم ليفعلوا ما يريدون بالنبي، وبعد أن كان أبو طالب مصدر حماية ومنعة للنبي من أذى المشركين، أصبحت قريش تنفنن بطرق التعذيب ، وخاصة لإصحاب النبي أو لضعاف الناس ممن دخلوا في الدين الحنيف.