ثقافة التفكير الاستراتيجي
التفكير الاستراتيجي يشمل الاستشراف والتغيير المستقبلي والتمعّن العميق؛ ليتم اختيار الاستراتجية الأنسب التي تقوم على مواجهة التحديات وتقف أمام المتغيرات المستقبلية بوضع استراتجية شاملة للمنظّمة.
التفكير الاستراتيجي يشمل الاستشراف والتغيير المستقبلي والتمعّن العميق؛ ليتم اختيار الاستراتجية الأنسب التي تقوم على مواجهة التحديات وتقف أمام المتغيرات المستقبلية بوضع استراتجية شاملة للمنظّمة.
مفهوم التفكير الاستراتيجي: هي المحاولة لتوقّع ما سوف يكون الوضع الجديد للمنظّمة وتوقعات مستقبلها، بكل الأبعاد والمعايير والمتطلبات والمحاولة للتأثير في المتغيرات.
مفهوم التفكير الاستراتيجي: هي المحاولة لتوقع ما سوف يكون الوضع الجديد للمنظّمة، وتوقعات مستقبلها بكل الأبعاد والمعايير والمتطلبات والمحاولة للتأثير في المتغيرات.
التخطيط الاستراتيجي يعيق عملية التفكير الاستراتيجي، لأن التخطيط الاستراتيجي يقوم على التحليل، أما التفكير الاسترتيجي يقوم على أساس التركيب.
مفهوم التفكير الاستراتيجي: هو التفكير المستشرف للمستقبل ويقوم بتحديد اتجاهها، حيث يقود المنظّمة لكي تستثمر الفرص والتغييرات المستقبلية.
التفكير الاستراتيجي يقوم بتحقيق مجموعة من المميزات التي تميزة عن التفكير العادي أو التفكير التقليدي، التي تساهم بطريقة مباشرة في نمو المنظّمة وتطورها.
تنبع أهمية التفكير الاستراتيجي في العمليات التي تطبقها. ومن هذه العمليات التي تطبقها عملية التفكير الاستراتيجي، حيث يجب أن تشمل على مجموعة من النقاط الرئيسية والمهمة لنجاحها.
يعتمد التفكير الاستراتيجي على مجموعة من القواعد التي يجب أن يأخذها المفكر الاستراتيجي بعين الاعتبار، ليتم الاستفادة منه بفاعلية وكفاءة.
التخطيط الاستراتيجي يستخدم دائماً دراسة الحالة (SWOT). ويعتبر أسلوب (SWOT) هو الأسلوب الذي يكثر استخدامه بين المخططين الاستراتيجين.