الشمولية المنهجية في علم النفس الاجتماعي
الشمولية المنهجية في علم النفس تتمثل في الاهتمام بجميع الظواهر الاجتماعية التي تنطوي تحت العلوم الاجتماعية، حيث تهتم الشمولية المنهجية في علم النفس
الشمولية المنهجية في علم النفس تتمثل في الاهتمام بجميع الظواهر الاجتماعية التي تنطوي تحت العلوم الاجتماعية، حيث تهتم الشمولية المنهجية في علم النفس
شهدت المجتمعات تحول كبير في القرن الأخير، ومن هذه التحولات ظهور الكثير من الظواهر الاجتماعية الجديدة الصالحة والسلبية.
يوجد في المجتمع الكثير من الظواهر الاجتماعية السلبية، التي قد يرتكبها أو يقع بها الأفراد في المجتمع ومما قد يسبب الأذى والضرر بأنفسهم.
استفاد إميل دوركايم من جميع الدراسات الاجتماعية التي سبقت دراسته، ولا سيما أفكار أوجست كونت وهربرت سبنسر، ولكن دور كايم قام بنقل جميع هذه الدراسات لكي يأخذ طريق خاص به.
تعد الظاهرة الاجتماعية شكل من أشكال السلوك الاجتماعي والمجتمعي حيث يعتبر هذا السلوك عرف أو عادة في المجتمع، وتختلف أنواع الظواهر الاجتماعية.
النتائج التي تم التوصل إليها من خلال دراسة الظواهر الاجتماعية عند إميل دوركايم والتي تتمثل في مجموعة من النتائج.