قصة قصيدة لعمرك ما آسى حراض ابن أمه
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما آسى حراض ابن أمه" فيروى بأن ثمامة بن المستنير السلمي كان من دهاة العرب، واشتهر ثمامة بكثر غزواته، وكان لا يغزو معه أحد إلا ويقتل.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما آسى حراض ابن أمه" فيروى بأن ثمامة بن المستنير السلمي كان من دهاة العرب، واشتهر ثمامة بكثر غزواته، وكان لا يغزو معه أحد إلا ويقتل.
أما عن مناسبة قصيدة "بني الديان ردوا مال جاري" فيروى بأن رجل من ثمالة سكن بجوار عبد الله بن الصمة، وعندما توفي عبد الله، أصبح جارًا لأخيه دريد، وفي يوم من الأيام قام أنس بن مدركة بالإغارة على بني جشم.
أما عن مناسبة قصيدة "قتلنا بعبد الله خير لدانه" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج دريد بن معاوية "الصمة" لكي يغير على إبل تعود إلى قبيلتي عبس وفزارة، وكان معه في هذه الغزوة أخيه عبد الله.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليتني فيها جذع" فيروى بأنه في يوم معركة حنين، كان هنالك رجل يقال له دريد بن الصمة، وكان من المقاتلين مع قبيلة هوازن، وكان في وقتها رجل كبير في العمر ويجلس على ظهر جمله.
أما عن مناسبة قصيدة"لعمرك ما خشيت على دريد" فيروى بأن دريد بن الصمّه قد شارك في غزوة حنين، وهي غزوة وقعت في السنة الثامنة للهجرة بين المسلمين وقبيلتي هوازن وثقيف بالقرب من مكة