أهداف مؤسسات العمل الخيري
تكمن أهداف مؤسسات العمل الخيري، في تحقيق الاحتياجات الكثيرة سواء كانت مادية أو اجتماعية.
تكمن أهداف مؤسسات العمل الخيري، في تحقيق الاحتياجات الكثيرة سواء كانت مادية أو اجتماعية.
إنَّ من مهام الإدارة، القيام بعمل عدد من اللجان الإدارية، التي تشكّل العمل الإداري بالمؤسسة التطوعية.
هناك بعض الخطوات الأساسية المتّبعة في المؤسسات التطوعية والتي يجب القيام بها، لتقليل نسبة الأخطاء العملية والإجرائية والإدارية المتبعة.
يجب أن توضع الرسالة والرؤية، بصورة جيدة وعلى درجة عالية في المؤسسات التطوعية، حتى تتميز بأسلوب تفكير قيادة المؤسسة وإدارتها.
زيادة إيراد المؤسسة سنوياً ليصل خلال الخطة المحددة إلى ضعف الإيراد الحالي على الأقل مثلاً من مؤشرات نجاح حملة التبرعات.
تعي المؤسسات الخيرية من خلال إدارات العلاقات العامة بها، أهمية دور الإنتاج الإعلامي في إيصال رسالتها، وتسهيل تقديم خدماتها لجمهورها المستهدف، لذلك فهي تقدم الدعم المالي والمهني والبشري؛ لنجاح عملية الإنتاج اﻹعلامي في المؤسسات الخيرية.
تقييم الوضع الحالي: يجب على رجل العلاقات العامة أن يفهم الوضع الحالي للمؤسسة وسياستها وأهدافها، حتى يتمكن من تحديد هذه الاتجاهات والمواقف، فلا بّد من دراستها عن طريق عدة وسائل وأساليب منها الملاحظة، أو استطلاعات الرأي، أو البحث المكتبي.
من مكونات البناء المؤسسي صنع البناء التنظيمي المبني على التصميم، لتجزئة الإدارات حسب الأعمال والأنشطة والواجبات.
يحتاج مدراء المؤسسات التطوعية ورؤساء الأقسام واللجان، إلى الأفكار الإدارية، التي توضح وتبين لهم عناصر العمل الإداري.
هناك مجموعة من القرارات البارزة التي تنتجها العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية ومنها: الفكرة الرئيسية وراء الحاجة ﻹنتاج إعلامي وارتباط ذلك بهدف المؤسسة.
تعتبر عملية تقييم برامج العلاقات العامة، ومتابعة ما تمَّ إنجازه بصفة دورية من أهم خطوات نجاح عمل مسؤول العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، ولا يقل ذلك أهمية عن مهام الإدارة العليا التي تقوم بها، ولا يستطيع أي ممارس للعلاقات العامة في أي مجال تحسين أدائه، دون أن يتم تقييم اﻷنشطة التي يمارسها.
مشروع التكافل الاجتماعي: من خلال هذا المشروع يتم الاهتمام بالمحتاجين في المنطقة السكانية، من أيتام وآرامل، حيث يمكن تأهيلهم عبر إدخالهم البرامج التدريبية المختصة.
مؤسسات الخدمة الاجتماعية: وهي التي تهتم بالأسرة والطفولة، والأيتام، والمعاقين، والمسنين، والمدمنين، والسجناء، والأحداث.
إنَّ شبكة الإنترنت توفر مجموعة من الخدمات، التي تفيد ممارس العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، حيث أصبح الإنترنت حاجة ملحّة لكلّ مؤسسة في وقتنا الحالي، ولا يمكن الترويج ﻷي عمل أو نشاط كان دون استخدام شبكة الإنترنت، كونها سهلة وسريعة وقليلة التكاليف، وتتيح للجميع مشاهدة النشاطات وبأفضل الطرق.
بعض المؤسسات الخيرية توكل نشاطات العلاقات العامة ﻷحد المسؤولين في الجهاز الإداري، غالباً ما يكون ذلك المسؤول هو المدير التنظيمي للمؤسسة.
تُعَدّ وظيفة التنظيم للمناسبات الخاصة من أبرز المهام التي تقوم بها إدارة العلاقات العامة في المؤسسة الخيرية، إذ أنَّ دورها لا يتوقف على تنظيم المناسبة فحسب، بل يتجاوز ذلك من خلال القيام بدور مهم في بناء، أو تعزيز صورة ذهنية جيدة.
إنَّ دور مسؤول العلاقات العامة في إعداد برامج العلاقات العامة للجمهور الداخلي، يتوقف على مدى مكانة إدارة العلاقات العامة في المؤسسة، وعلى مستوى الاعتماد على هذه الإدارة، وعلى مقدار أهمية هذه الإدارة في المؤسسة، وعلى مدى حب الإفادة من خبرة العاملين فيها، وقدرتهم على القيام بهذه الأعمال.
الأعمال الإدارية هي الأعمال والأنشطة المطلوبة من اﻹدارة القيام بها في المؤسسات التطوعية أو متابعتها بشكل دوري.
تنظيم المعارض: هو عرض المعلومات والحقائق والآراء، من خلال معرض يتم اختياره في موقع متوسط ملائم الجميع.
يمكن ﻹدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، استخدام مثل هذه الأدوات، والوسائل الصغيرة من الأشرطة السمعية، وأشرطة الفيديو، والاسطوانات، في توصيل رسائل المؤسسة أو الجمعية في التجمعات الجماهيرية، مثل المعارض والندوات والاحتفالات.
إن المتطوع في العمل التطوعي الاجتماعي له حقوق وواجبات تجاه عمله، فمن حق المتطوع أن يتعلم كيفية تطوير مهاراته في العمل الذي يقوم به في المؤسسة، وأيضاً من واجبات المتطوع أن ينفذ أوامر المسؤولين في المؤسسة.