أهمية دور المتعلم في إنجاح العملية التعليمية
تعتبر عملية التعليم من أهم وأول العمليات التي يبدأ من خلالها الفرد طريقه إلى تحقيق جميع أهدافه، وتعتبر من أول مراحل بناء المستقبل.
تعتبر عملية التعليم من أهم وأول العمليات التي يبدأ من خلالها الفرد طريقه إلى تحقيق جميع أهدافه، وتعتبر من أول مراحل بناء المستقبل.
يبين الأسلوب الحماسي للمعلم على أن حماس المدرس ومشاركته الفاعلة والعمل على محاولة جعل التلاميذ متواصلين ومنتبهون مع المدرس بقدر عالي.
يقصد بالمعلّم التربوي: على أنه عبارة عن المحرك الأساسي للعمليّة التعليميّة، وركيزة أساسية يحدد مدى نجاح العملية التعليمية أو فشلها،