مميزات التعلم النشط في التدريس التربوي
إن التعلم النشط في التدريس التربوي لا يركز ويهتم على عمليتي الحفظ والتلقين، ولكن يركز ويهتم على إنماء وتطوير القدرة على التفكير والتعلم التعاوني.
إن التعلم النشط في التدريس التربوي لا يركز ويهتم على عمليتي الحفظ والتلقين، ولكن يركز ويهتم على إنماء وتطوير القدرة على التفكير والتعلم التعاوني.
يعتمد التعلم النشط في التدريس التربوي بالمرحلة الأولى على مهارات التفكير وإكساب الأشخاص المتعلمين التمكن من حل المشكلات، ويقوم على تشجيع وتحفيز العمل.
يعتبر التعلم: عبارة عن البنية التحتية لجميع النهضات الحضارية، وقيام الدولة باتباع أسلوب علمي عصري يعمل على تسخير قدرات وإمكانيات الأشخاص المتعلمين.
لوحظ تغير واضح في العملية التعليمية وذلك خلال الربع الأخير من القرن العشرين، حيث كان علماء النفس والاجتماع يركزون على تحقيق وإنجاز استجابة لها القابلية للقياس من قبل الأشخاص المتعلمين،
إنّ مفهوم التعلم النشط في التدريس التربوي يرجع إلى عام أربعمائة وتسعين قبل الميلاد، حيث قام العالم التربوي سقراط على اختراع طريقة جديدة.
يقوم التعلم النشط على جعل الشخص المتعلم في قلب العملية التعلِيمية وذلك من خلال القيام على نقل تركيز الاهتمام والعناية بالشخص المتعلم.
إن التعلم النشط يقوم على تهيئة بيئة تعليمية تعمل على توفر مجموعة من المشكلات التي تحتاج من الشخص المتعلم إلى التفكير بها الاستفادة واستغلال الخبرات.
يقصد بالتعلّم النشط: أنّه عبارة عن وسيلة تعليمية تعتمد وترتكز على مشاركة التلميذ بشكل فعّال داخل البيئة الصفية، عن طريق إنجاز وتحقيق الأنشطة المتعددة والمتنوعة.
إنّ التعلم النشط عملية تعلم تقوم على الأنشطة التي يقوم بها الشخص المتعلم والتي يصدر عنها مجموعة من السلوكيات والتصرفات.
يقصد بالتعلم النشط في التدريس التربوي: هو عبارة عن عملية تعليمية يقوم الشخص المتعلم بالمشاركة الفاعلة في مجموعة الأنشطة الصفية واللاصفية.
يُعرف التعلم: على أنّه عبارة عن عملية تلقي المعلومات والمهارات وغيرها، عن طريق عملية الدراسة أو التجارب والخبرات.