ما هي الروبوتات الخاصة بالبرمجة التي يتم بناؤها مع الأطفال؟
وباستخدام لعبة الروبوتات (Lego Boost) باستطاعة للأطفال بناء 5 نماذج مختلفة، وكما ستظهر تفاعلاتها المختلفة بعد ذلك من خلال الحركة وإصدار الأصوات المختلفة
وباستخدام لعبة الروبوتات (Lego Boost) باستطاعة للأطفال بناء 5 نماذج مختلفة، وكما ستظهر تفاعلاتها المختلفة بعد ذلك من خلال الحركة وإصدار الأصوات المختلفة
هناك أنواع من الروبوتات الذكية يُعدّ وسيلة تعلّم مميزة، بما يتم فيها تشجيع الطلاب بمختلف الأعمار ودعمهم ليتم من خلالها تعلم برمجة الروبوتات أو تعلم البرمجة بشكل عام، من خلال التحكم في هذه الروبوتات وتوجيهها
مع اتجاه البشر لاستخدام الروبوتات الآلية للقيام بمهام خطيرة قد تعرض حياتهم للخطر، حيث بقيت الروبوتات غير قادرة على دخول أماكن معينة
هناك روبوت ذكاء اصطناعي يرعى المصابين بفيروس كورونا المستجد، وذلك في أحد مستشفيات المكسيك ويحاول بإصدار أصوات هادئة تقلل من الضغط النفسي الناتج عن عزلتهم
في الفترة التي كان نظام مادالاين (Many ADALINE) للذكاء الاصطناعي قد أحدثت نقلة نوعية في المكالمات الهاتفية البعيدة المدى، حيث أنّ الفيلسوف البريطاني مايكل بولاني كان يدرس في مبدأ الذكاء البشري ومقارنتها بذكاء الآلة،
قامت شركة تويوتا باصدار الجيل الثالث (T-HR3) من روبوت الشركة الذي يشبه في مظهره الإنسان
في المستقبل القريب ومع التطورات التقنية التي يشهدها عصرنا حالياً، سيكون بإمكان التقنيات الآلية القيام في أغلب الأعمال التي يقوم بها البشر حالي
ن أردت مستقبلاً ناجحاً لأطفالك يستدعي الأمر بعض أو الكثير من الابتكار والبراعة، وقد يتطلّب منهم امتلاك مهارة التفكير خارج الصندوق، بعيداً عن الالتزام بالمعايير والممارسات المعتادة،
بعد الكثير من الأبحاث التي أجريت من قبل المختصين في علم الروبوتات الذكية، توصلوا إلى أن الجيل القادم من هذا النوع من أجهزة الروبوت المساهمة في تقديم العون للبشر
وتخبر إحدى من يقدم الرعاية في دار الرعاية في جمعية كاريتاس في كويمبرا في البرتغال، حيث تقول:” مستقبلاً، أعتقد أن هذه الروبوتات يمكن أن تكون أداة مفيدة.
كثير ما شهدنا في مختلف الأفلام والأعمال التلفزيونية صورة للعالم المستقبلي، حيث تسودها أجهزة الروبوتات الذكية التي ستتولى أداء كافة المهام المنزلية بكل ما فيها من أعباء,
مع التقدم الذي شهدناه في السنوات الأخيرة في التقنيات الحديثة والروبوتات الذكية، كما يرجع هذا الفضل في التقدم الملحوظ في باقي مجالات العلوم والتكنولوجيا،
من منا لا يرحب بأي مساعدة قد تُقدم له للمساعدة في الأعمال المنزلية مثل الغسيل؟ لذلك قد يكون من المثير أن نعلم أن هناك فعلا روبوتات تقوم بمهام طي الغسيل مثلاً وهي موجودة بالفعل. النسخة الأكثر شهرة هي روبوت طي الملابس الياباني (Laundroid). تم اختراع روبوت آخر ذلك مؤخراً، ومع برنامج صممته جامعة كاليفورنيا، بواسطة (Rethink Robotics). وكذلك بتعاون يجمع بين شركتي تويوتا وبريفيرد نتوركس لتطوير إنسان آلي مدعم بتقنيات الذكاء الاصطناعي بما يمكنه من التعلم في الظروف الحياتية اليومية من أجل أن يساهم في أداء الأعمال المنزلية التي تثقل كاهل الجميع.
فى ثوان معدودة يمكن للروبوت الصيدلى قراءة وصفة الطبيب وفك طلاسمها، وصرف الأدوية اللازمة إلى المرضى، مما يوفر الوقت والجهد، بالإضافة إلى الدقة المتناهية فى تسليم الدواء إلى المرضى، والذى يستخدم فى الصيدليات، ويمكن للروبوت الصيدلى تحضير وصرف الأدوية بشكل دقيق، ويقلص فترة استلام المريض الدواء، بالإضافة إلى قدرته فى الإدارة حيث يمكنه إدارة المخازن، من خلال حساب مراقبة سلامة الأدوية ومراجعة تواريخ الإنتاج والإصدار و الكمية المتواجدة فى الصيدلية.
يرى كتّاب الخيال العلمي أن المستقبل سوف يكون بلا أطباء وجراحين من البشر في القطاع الرعاية الصحية ، وكما لن يكون هنالك أي من الممرضين والممرضات ولا حتى مستشفيات، إذ يرون أن الروبوت الطبيب سيكون بديلاً للطاقم الطبي البشري، بل ستكون المعاينات من البيت ولن يوجد في غرفة العمليات سوى المريض.
من الصعب تخيّل الحياة دون خوارزميات ودون ذكاء اصطناعي، مع كل هذه الابتكارات، ولا يقف الموضوع عند خرائط جوجل التي تكشف لنا أسرع الطرق للوصول، وكذلك المساعدات الصوتية التي ترد بظرافة على أسئلتنا باختلافها
أول ظهور للمكانس الذكية (Robot Vacuums) في عام 2002، حيث أثارت فضول الجميع ورغبتهم بمعرفة المزيد حولها، وانتشر لها مقاطع فيديو تبين طريقة عملها. ثم مع التقدم التقني الكبير وانخفاض الأسعار، أصبحت تلك المكانس دعامة أساسية في المنازل الأمريكية
ابتكار ذراع روبوتية حساسة، بحيث تستطيع ضبط قوة الإلتقاط لدى الذراع الروبوتية بناءً على ما تمسكه، وكما أنها تمتاز بمرونة الحركة وأنها حساسة بشكل كافي لالتقاط الأشياء
مع التقدم التقني الهائل الذي نشهده في وقتنا الحالي، والذي أصبح لا حدود له، حيث تم تطوير العديد من التقنيات العملية، وذلك بعد نجاح توصيل الكمبيوتر بالشبكة الانترنت
التقدم الذي نلحظه في التقنيات الطبية الحديثة وتطبيقات تعلم الآلة لا يعني أن الجراحون سوف يفقدون وظائفهم لصالح الروبوتات في أي وقت قريب، لكن وجود مساعد جدير بالثقة مثل الروبوت الجراحي «Modus V»، الذي يصل لمناطق حساسة داخل الجسم مثل الأعصاب والأوعية الدموية، حيث تقوم أذرع الروبوت بالتقاط الأدوات الجراحية لقطع أو إصلاح هذه الأجزاء، حيث يمكن أن يزيد من سلامة إجراء العمليات الجراحية، ويسرّع من تعافي المريض، قد يبدو مشهد قيام روبوت بإجراء عمل جراحي لمريض مستلق على طاولة غرفة العمليات كجزء من فيلم خيالٍ علمي.
عند الانتقال إلى الحديث عن الاختبار بين العديد من روبوتات الأطفال الخاصة بالبرمجة تلك
يمكن للأطفال البدء بتعلٌّم أسهل وأبسط طرق التفكير البرمجي من خلال ألعاب مكعبات البناء (building blocks)،
في الحقيقة ليس الأمر بهذه الصورة اللامعة التي قد يبدو عليها، فبحسب دراسة أجريت في جامعة بليموث (Plymouth)، التي قد قامت بها البروفيسورة (Anna-Lisa Vollmer) الباحثة في جامعة بيليفيلد (Bielefeld) الألمانية
في الواقع أن يعمل كل شيء بالشكل الكامل، وبالصورة الصحيحة، ومن المحاولة الأولى فهذا أقرب إلى الخيال، وعندما لا يعمل الروبوت بالصورة الصحيحة، فهذا يحتمل أن يكون هناك خلل ما ضمن أحد الاحتمالات التالية:
هو تقريبا بحجم وشكل الإنسان البالغ الصغير، فعندما يحجز العميل طلباً عبر الانترنت،يقوم عامل المستودع بتغليف الطلب بصندوق من الورق المقوى
أعلنت شركة لصناعة السيارات من خلال موقع ميديوم للإعلان عن شراكة جديدة مع شركة “أجيليتي روبوتيكس”،
يتميز الروبوت كيكي بأنه هو الأفضل في التفاعل الاجتماعي مع البشر، حيث توصلوا إلى ذلك بعد العديد من التجارب والآراء حول الروبوتات الاجتماعية.
عتبر هذه العلوم بمواضيعها الشيقة طريقة ممتعة للأطفال لتعليمهم العديد من المواد الدراسية، مثل العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، كما تعلمهم الكثير من البرمجة على حدٍ سواء
قد شملت الروبوتات التي تتفاعل مع البشر أداء كافة المهام، التي قد يحتاج الإنسان فيها إلى المساعدة، كما أنّ لها القدرة كذلك على توفير حياة أفضل لكبار السن الذين قد يعيشون بمفردهم في منازلهم
روبوتات الذكاء الاصطناعي قد تكون بديل في الكثير من القطاعات عن البشر في بعض الأعمال الشاقة، وفي كل الأحوال من المتوقع أن يؤدي الروبوت دوراً كبيراً في حياتنا اليومية في المستقبل