رياضة الرماية

في بندقية الصيد الماسورة الطولية التي لها خانق تكون عادة هي الأفضل في الممارسة؛ حيث يمكن استعمالها في الدفاع عن البيت، أما بندقية هذا النشاط البدني فمن المفضل أن تكون ذات ماسورة قصيرة بخانق صغير أو بدونه.

من المهم أن تتم الإشارة على أنه الممكن أن يقوم الفرد باستخدام قطعة من القماش وقضيب لدفع الندقية أو يمكن أن يقوم الفرد بشراء حبل ثعباني لتنظيف الماسورة وهو جهاز مصمم لهذا الغرض.

لا بد من التنويه على أن هناك العديد من خيارات الذخيرة المتوفرة لممارسة هذا النشاط البدني، ومن المهم أن يعرف الفرد أن طلقات الطيور يتم صنعها من قذيفة صغيرة مصبوبة داخل غطاء بلاستيك.

من المهم أن يضع الفرد سهم بفوهة الجهاز؛ حيث من المهم أن يقوم بتحميل السهم من أعلى الجهاز لهدف الأمان، مع أهمية إبقاء اليد بعيدة عن الغرفة الأساسية ومقدمة القوس طوال الوقت.

من المهم أن يقوم الفرد بتثبيت أصابعه على الخيط المشدود، مع أهمية رفع القوس وتثبيته تجاه الهدف، ويجب أن يكون كوع الفرد الداخلي موازي للأرض، وأن يبقى القوس عمودياً طوال الوقت.

تعتبر رياضة الرماية من الأنشطة الرياضية الفردية المهمة؛ حيث أنها عبارة عن لعبة أولمبية واسعة الانتشار، ويعتبر هذا النشاط البدني من أكثر الألعاب الرياضية شهرة في العالم.

تساعد هذه الرياضة على التحسين من تركيز اللاعبين وتطوير مهاراتهم بصورة عامة، وكل ما سيحتاجه الفرد هو ضبط محيطه، والتركيز على النموذج الخاص به فقط.

يكون هذا الواقي الذي يستخدمه اللاعبين مصنوع من الجلد أو من الممكن أن يكون مصنوع البلاستيك، ويستعمل لحماية الصدر من سلك السلاح أثناء ممارسة هذه الرياضة.

من المهم أن تتم الإشارة على أنه إذا أصاب السهم هذا المكان فيحرز الرامي 3 أضعاف نقاط هذا الجزء؛ حيث إذا أصاب السهم الحلقة الثلاثية تحت رقم 18 يحرز اللاعب 54 نقطة.

من المهم أن يتذكر الفرد أن الطلقات تصل إلى عدة مئات من الياردات، ومن الممكن أن تصل الطلقات إلى أبعد من ذلك بصورة عامة، ولذا تعتبر نوادي وحلقات هذا النشاط هي أفضل مكان يمكن أن يبدأ فيه الفرد ويتعلم الأساسيات.

ممارسة هذه الرياضة بالبندقية عن طريق قيام الفرد بوضعية الانبطاح لمسافة 50 متر، والطلق يكون عبارة عن (60 طلقة 3×20)، ولا بد من التنويه على أن الوزن لا يتجاوز 8 كلغ.

بصورة عامة يطلق على الفرد الذي يشارك في الرماية اسم آرتشر، ويطلق على فرد مغرم أو خبير في الرماية اسم “الساموفيليتي” وهو “محب القوس”؛ حيث لا بد من التنويه على أنه يأتي اللقب من كلمة من “toον اليونانية.