من هو الجنرال حسن تحسين؟
حسن تحسين باشا (1845-1918) هو ضابط عثماني وهو من أصول ألبانية، يُذكر أنّه خدم في اليمن وفي حرب البلقان الأولى
حسن تحسين باشا (1845-1918) هو ضابط عثماني وهو من أصول ألبانية، يُذكر أنّه خدم في اليمن وفي حرب البلقان الأولى
ناشدت جمعية الاتحاد والترقي (CUP) محمود شيفكيت باشا، قائد الجيش العثماني الثالث المتمركز في سالونيك (تسالونيكي الحديثة) لقمع الانتفاضة، بدعم من قائد الجيش العثماني الثاني في أدرنة، قام محمود شيفكت بدّمج الجيوش لإنشاء قوة ضاربة اسمها Hareket Ordusu ("جيش العمل").
هي أحدى الولايات العثمانيّة ما بين عام (1867-1913)،سيطر عليها العثمانيون في آواخر القرن الرابع عشر
كانت Dönmeh (بالتركية: Dönme ، التركية العثمانية: dunum) مجموعة من اليهود السبتيين السريين في الإمبراطورية العثمانية الذين تحولوا علنًا إلى الإسلام
محمد طلعت، المعروف بإسم طلعت باشا، كان واحد من الثلاثي المعروف بإسم الباشوات الثلاثة الذين حكموا الإمبراطوريّة العثمانيّة بحكم الأمر الواقع خلال الحرب العالميّة الأولى
حققت الإمبراطورية العثمانيّة ذروة قوتها وثروتها، وسيطرت على جنوب شرق أوروبا والشرق الأوسط خلال القرن الذي أعقب حكم السلطان محمد الثاني، ووسعت الفتوحات الجديدة نطاقها إلى وسط أوروبا وفي جميع أنحاء الجزء العربي من الخلافة الإسلاميّة القديمة
تحت حكم محمد الأول (1413–2020) ومراد الثاني (1421–1451) ، كانت هناك فترة جديدة من التوسع تمت فيها استعادة إمبراطوريّة بايزيد وإضافة مناطق جديدة، أعاد محمد نظام التبعية في بلغاريا وصربيا، ووعد بأنه لن يقوم بمغامرات أوروبيّة جديدة.
أنّ التاريخ الاقتصادي للإمبراطوريّة العثمانيّة يشمل الفترة (1299-1923) تشكل التجارة والزراعة والنقل والصناعة اقتصاد الإمبراطوريّة العثمانيّة.
رحب السلطان بايزيد الثاني، الذي حكم الإمبراطوريّة العثمانيّة من (1481 إلى 1512)، باليهود المطرودين من إسبانيا، وإعادة توطينهم في جميع أنحاء إمبراطوريته
شهد حصار سالونيك بين عامي (1422) و (1430) الذي قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة تحت حكم السلطان مراد الثاني فتح مدينة سالونيك الموجودة اليوم في اليونان
طلب زعيم الحركة الصهيونيّة ثيودور هرتزل من بودابست مُقابلة مع السلطان عبد الحميد الثاني، عندما تمّ رفض هذا الطلب، قدم عرضه للسلطان من خلال صديقه المقرب، البولندي فيليب نيولينسكي.
زادت التجارة العالميّة حوالي أربعة وستين في القرن التاسع عشر بينما زادت للعثمانيين حوالي عشرة إلى ستة عشر مرة تضاعفت صادرات القطن وحده بين (1750) و (1789).