سرد القصص

من المتعارف عليه أن شخصية الأطفال تتكون منذ مرحلة الطفولة، لذلك عندما يريد كل من الأب والأم أن يغرس في الأطفال الصفات الإيجابية لا بد من تعليم

من الشائع أن الأطفال يقومون بالتقليد بشكل مستمر، بالأخص تقليد الوالدين، سواء كانت الأعمال التي يقوم فيها الوالدين سيئة أو حسنة، الوالدين في نظر

يُواجه الأهل في العادة صعوبة في كيفيّة تعليم طفل الروضة الحروف والأرقام، في بداية التحاقه برياض الأطفال؛ وقد يكون ذلك عائد إلى استخدام الأهل للطرق والأساليب

يعتبر سرد القصص من أكثر الأنشطة الصفية شيوعًا، ويحب الطلاب الصغار الاستماع إلى المعلمين وهم يروون القصص، أثناء الاستماع يبدأون في التركيز ومتابعة القصة حتى نهايتها.

جميع الأهالي يرغبون أن يكون لديهم أطفال طيبين، يحبون الناس ويحسنون التصرف، حيث أن الطيبة في وقتنا الراهن

قد يتساءل المعلم التربوي يومًا لماذا يبدو بعض الطلاب غير مهتمين للغاية بوقت القصة؟ باستخدام طرق سرد القصص المختلفة،

بحسب شتاينر فن سرد القصص هو فن بالمعنى الحقيقي للكلمة، ومن أهم الفنون في التعليم؛ وذلك لأن رواية القصص لديها القدرة على إشراك الأطفال على المستويين المعرفي والعاطفي

الإبداع صفة فطرية تولد مع الأطفال، لذلك من الضروري أن يعمل كل من الأب والأم على تطوير إبداع