موقف الكفار من سرية النخلة
وبعدما أن أنكر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ما فعلوه المسلمون في سرية النخلة وقال حينها: (ما أمرتكم بقتال في الشهر الحرام) وبعد أن توقف النبي عن التصرف في العير والأسيرين،
وبعدما أن أنكر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ما فعلوه المسلمون في سرية النخلة وقال حينها: (ما أمرتكم بقتال في الشهر الحرام) وبعد أن توقف النبي عن التصرف في العير والأسيرين،
عد أن عاد النبي محمد من ذلك السفر الطويل الذي كان ناجحاً في كل شئ اقام رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة يستقبل الوفود العربية التي كانت تأتي من مختلف الأجزاء من الجزيرة العربية ونواحيها
جرت العديد والكثير من الغزوات والسرايا في عهد رسول الله محمد صلى الله وسلم، وكان هناك أهداف وغايات من تلك السرايا والغزوات،
وبعد فتح مكة المكرمة أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم العديد من السرايا، وكان من هذه السرية سرية سعد بن زيد إلى مناة.
وفي شهر رمضان المبارك من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة، أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الصحابي الجليل عمرو بن العاص رضي الله عنه إلى سواع حتى يقوم بهدمها.
وفي شهر رمضان المبارك بعث النّبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومعه جمع إلى بني مذْحِج،
جرت العديد والكثير من الغزوات والسرايا في عهد رسول الله محمد صلى الله وسلم، وكان هناك أهداف وغايات من تلك السرايا والغزوات،
بعد الأحداث التي وقعت في سرية الصحابي عبد الله بن جحش رضي الله عنه حينها تحقق خوف الكفار الكبير وتجسد أمامهم رعب وخطر حقيقي.
وبعد أن عاد الصحابي الجليل خالد بن الوليد رضي الله عنه من هدم العزى أرسله رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر شوال من السنة الثامنة للهجرة النبوية الشريفة إلى بني جذيمة يدعوهم فيها إلى الدخول في دين الإسلام غير مقائلٍ لهم
جرت العديد والكثير من السرايا في عهد النبي، وخاصة بعد غزوة خيبر.
هو الصحابي أبان بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد مناف القرشي الأموي رضي الله عنه وأرضاه، وكان أبوه من زعماء وأكابر قريش، وله أولاد نجباء، أسلم منهم قديماً خالد وعمرو، ثم كان عمرو وخالد ممن هاجرا إلى الحبشة، وأقاما فيها.
وبعد أن اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الفتح المبين لمكة المكرمة قام بإرسال الصحابي الجليل خالد بن الوليد رضي الله عنه إلى العزى حتى يهدمها،
فرض الله سبحانه وتعالى القتال على المسلمين بعد وقعة سرية عبد الله بن جحش (سرية النخلة)،
أرسل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الوليد بن عقبة حتى يأخذ صدقات الأموال من بني المصطلق، وبعد أن علم بنو المصطلق بقدومه خرج إليه منهم عشرون رجلاً متقلدين الأسلحة احتفالاً بقدوم الوليد وكان معهم إبل الصدقة.