سيدنا أبو بكر الصديق يصلي بالناس بعد مرض النبي
عندما مَرض النّبي محمد صلى الله عليه وسلم وتعذَّر على سيدنا محمد الخروج إلى الصلاة بالناس قال عليه الصلاة والسلام: "مُروا أبا بكر فليصلِّ بالناس"، حينها تأكد قبول النّبي محمد صلى الله عليه وسلم بأبي بكر الصديق خليفةً للنبي عليه الصلاة والسلام في حياته.