قصة قصيدة ثلاثة برزوا بسبقهم
للخليفة كان عمر بن الخطاب رجلًا صاحب هيبة، وعندما توفي رثاه الكثير من الشعراء.
للخليفة كان عمر بن الخطاب رجلًا صاحب هيبة، وعندما توفي رثاه الكثير من الشعراء.
عندما تزوج الزبير بن عوام، وفي ليلة زواجه، أخذ يفتخر بنفسه، ولكن زوجته ردت عليه كلامه، وأخبرته بأن الهاشميين ذوو مكانة أعلى من مكانته، فخرج وأحضر جماعة من آل هاشم، ومنهم ابن العباس، الذي رد عليه كلامه.
جمع علي بن أبي طالب رضي الله عنه في يوم فقهاء المدينة، وجعل يسألهم ويسألوه، وفي المساء انصرف جميعهم إلا شريح، بقي جالس، واستمر علي يسأله، فما سأله عن شيء إلا أجابه، فقال له: أنت أقضى العرب، وفي يوم احتكمت جدة غلام وأمه له، فحكم بينهما.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تنجني اللهم من شر خالد " لأبجر بن جابر فيروى بأن أبا بكر الصديق بعث بخالد بن الوليد إلى العراق، وولاه أمرها، وبعث بكتاب إلى المثنى بن حارثة أن يطيعه في أمره، فاستقبله المثنى في منطقة يقال له النباج.