أشعار أبو تمام في الوصف
جمع أبو تمام في أشعاره الأغراض الشعرية جميعها ومنها: المدح والهجاء والرثاء والوصف والغزل، حيث كان يصف وصفاً دقيقاً في شعره وصفاً شاملاً لكل شي، كما أنه وصف الطبيعة والشخصيات والمعارك وغيرها، امتاز شعره بالقوة وعمق المعاني.
جمع أبو تمام في أشعاره الأغراض الشعرية جميعها ومنها: المدح والهجاء والرثاء والوصف والغزل، حيث كان يصف وصفاً دقيقاً في شعره وصفاً شاملاً لكل شي، كما أنه وصف الطبيعة والشخصيات والمعارك وغيرها، امتاز شعره بالقوة وعمق المعاني.
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني مع الركبان ظن ظننته" فيروى بأن محمد بن يزيد النحوي خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه إلى بيت رجل من أصدقائه يقال له عبد الله بن المعتز، وعندما وصل إلى بيته وطرق عليه بابه، خرج إليه عبد الله بن المعتز، ورحب به، وأدخله إلى مجلسه.