قصة قصيدة وإني من القوم اليماني لسيد
اعتاد الشعراء على الفخر بنسبهم، وخاصة إن كانوا أسيادًا في أقوامهم، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا قيس بن سعد الأنصاري الذي يعد سيدًا من سادات الخزرج، وشريفًا من شرفائها
اعتاد الشعراء على الفخر بنسبهم، وخاصة إن كانوا أسيادًا في أقوامهم، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا قيس بن سعد الأنصاري الذي يعد سيدًا من سادات الخزرج، وشريفًا من شرفائها
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا فهرا على نأي دارها" لكعب بن مالك فيروى بأن غزوة أحد انتهت بأن أخذت قريش بثأرها من المسلمين، فقد قاموا في ذلك اليوم بقتل سبعين مسلمًا، لقاء سبعين منهم قتلوا في غزوة بدر.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن قتلنا مصعباً وعيسى" فيروى بأن عمرو بن عثمان بن عفان تزوج في يوم من الأيام ابنة رجل من بني أسد بن عبد العزى يقال له عبد الله بن السائب، وفي نفس اليوم الذي تزوج فيه منها.
أما عن مناسبة قصيدة "علي سار للفلس" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم في العام التاسع للهجرة قد بعث سرية تتكون من مائة وخمسون رجلًا، وعلى رأسها علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
وفي كل الأحوال بغض النظر عن المعنى الذي تفيده الهمزة وهو الإنكار أو التقرير، فإن أسلوب الاستفهام في الأبيات قد قام بإظهار السمات والطبائع التي يتصف بها الشاعر والتي تعتبر مصدر فخره.
جاور ابنا هجيمة قوم ثعلبة بن يربوع، فأغار عليهم جماعة من بني ثعلبة، وأخذوا إبلهم، فلحقوا بهم، واقتتل الاثنان مع عتيبة بن الحارث، وتمكن عتيبة من قتلهما كلاهما.
رأى هود عليه السلام في المنام بأن من يشتم من أهله فعليه أن يسير تجاهه حتى يسكن عنه، وعليه أن يقيم في ذلك المكان، فاشتم يعرب بن قحطان تلك الرائحة، وأخبر هود عليه السلام بذلك، فأخبره أن يفعل كما رأى في المنام، فسار يعرب حتى سكنت رائحة المسك، وأقام هنالك.
كان لبدر بن معشر مجلس في سوق عكاظ، وكان رجلًا فخورًا بنفسه، وفي أحد الأيام وقف وأخذ ينشد أبياتًا من الشعر يفخر فيها بقبيلته، وقال للحاضرين بانه أعز العرب، وتحداهم أن يبعدوا رجله من أمامهم، فضربها رجل من بني دهيمان بالسيف وقطعها له.
أما عن مناسبة قصيدة "فلو رآني أبو غيلان إذ حسرت" لغيلان بن سلمة الثقفي فيروى بأن أبو سفيان بن حرب خرج في يوم من الأيام إلى بلاد كسرى في تجارة، وكان معه جماعة من قريش وثقيف، فساروا في ثلاث قوافل.