المرأة في شعر عنترة بن شداد
ذكرت المرأة بمكثرة في الشعر الجاهلي، فكان كل شاعر يتغنى بمحبوبته ويتغزل بها، ويتغنى بصفات العفة والحياء التي تخصها وغيرها.
ذكرت المرأة بمكثرة في الشعر الجاهلي، فكان كل شاعر يتغنى بمحبوبته ويتغزل بها، ويتغنى بصفات العفة والحياء التي تخصها وغيرها.
الشعر كان موسوعة يصور مظاهر البداوة في العهد الجاهلي كما تحدث عن صفات أهل البادية وسطع نجم العديد من أهل الشعر من الذين تناولوا هذه المظاهر في أبياتهم مثل الأعشى وعنترة وطرفة بن العبد
أما عن مناسبة قصيدة "ما استمت أنثى نفسها في موطن" فيروى بأن عنترة بن شداد كان شاعرًا فارسًا شجاعًا لا يقبل على نفسه الدنيئة، فالجوع بالنسبة له أهون من أن يأكل طعامًا خبيثًا دنيئًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تذكري مهري وما أطعمته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان كلما أراد أن يقابل عبلة، خرج على ظهر فرسه، وتوجه إلى مكان اللقاء، وكان ينتظرها، وعندما تأتي وتطلب منه أن يسقيها الماء.