سبب فتح مكة؟
يشير فتح مكة (بالعربية: فتح مكة) إلى الحدث الذي فتح فيه المسلمون مكة بقيادة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام في ديسمبر(629) أو(630)م،(10-20) رمضان.
يشير فتح مكة (بالعربية: فتح مكة) إلى الحدث الذي فتح فيه المسلمون مكة بقيادة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام في ديسمبر(629) أو(630)م،(10-20) رمضان.
زادت هيبة المسلمين في المنطقة بعد الانتصارات التي جعلت القبائل تحسب ألف حساب للنبي وأصحابه، وبدأت ثمار نجاح الدعوة الإسلامية تظهر شيئاً فشيئاً،
معركة خيبر (باللغة العربية: غَزْوَة خَيْبَر) حدثت في عام (628) بين المسلمين واليهود الذين يعيشون في واحة خيبر، الواقعة على بعد 150 كيلومترًا (93 ميل) من المدينة المنورة في الجزء الشمالي الغربي من شبه الجزيرة العربيّة، في المملكة العربية السعودية اليوم.
كان يتّصف عياض بن غنم بسماحته وكان يعطي ما يملك، توفي عياض لا يملك المال وليس عليه أي دين لأي أحد، قام عياض بن غنم بقيادة العديد من الفتوحات الإسلامية وتولى العديد من الولايات،
من المعروف عند العلماء وأهل الإيمان أنّ الصحابة -رضي الله عنه- متفاوتون في الفضل، ذلك وفق سبقهم للإسلام والهجرة والنصرة والجهاد في سبيل الله،
لقد كان أعظم وأنجح نصر في الإسلام هو عقد الحديبية، فقد هدئت قريش وتفرغ النبي عليه الصلاة والسلام ومن معه إلى دعوة القبائل التي كانت تحيط بها بلدة الإسلام.
بعد أن تمت بيعة النبي مع أصحابه تحت الشجرة وسميت تلك البيعة ببيعت الرضوان، وبعد أتمام البيعة جاء السفير عثمان بن عفان من مكة المكرمة .
في السنة السادسة للهجرة النبوية تحرك النبي نحو مكة لأداء مناسك العمرة، وكان النبي خارجاً من دون سلاح بقصد الخروج للعمرة وليس للقتال، وتحرك النبي حينها نحو مكة المكرمة.
وعندما دخل النبي إلى مكة المكرمة، كان الصحابي الجليل عبد الله بن رواحة بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يرتجز متوشحاً بسيفه ويقول
بعد أن ظهرت علامات الصلح عند المسلمين من خلال أطلاق المسلمين لسراح الأسرى الكفار الذين جاءوا ليحدثوا خراباً في معسكر المسلمين