الخليفة عبدالملك بن مروان
ولد عبد الملك في المدينة المنورة وكان فقيه في علوم الدين، هو الخليفة الخامس من خلفاء الدولة أمية والمؤسس الثاني لها. كان عبد الملك بن مروان يشتهر بعلمه وفقهه وعبادته
ولد عبد الملك في المدينة المنورة وكان فقيه في علوم الدين، هو الخليفة الخامس من خلفاء الدولة أمية والمؤسس الثاني لها. كان عبد الملك بن مروان يشتهر بعلمه وفقهه وعبادته
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود العذري ولد عام ثلاث وعشرون للهجرة، في قرية كلية وهي إحدى قرى عذرة، ونشأ فيها، وكان راعيًا للأغنام، وسارحًا للإبل، وكان والده عاجزًا عن رعايته فرباه عمه.
هو عبد الملك بن مروان بن أبي العاص بن أمية، يُكنَّى بأبو الوليد، أمه عائشة بنت معاوية بن المغيرة بن أبي العاص بن أمية، ولد عبد الملك في سنة 24هـ في المدينة المنورة
عندما بلغ عبد الملك بن مروان أن أهل العراق مرنوا على العصيان قرر أن يتبع سياسة الشدة والحزم، وطالما أنهم بدأوا بالفتن وسلكوا سبل الفي وآثروا الخلاف والشقاق
كان آخر أبناء الخليفة عبد الملك بن مروان الذي أصبح خليفة هو هشام بن عبد الملك(724-743).
أما عن مناسبة قصيدة "تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت" فيروى بأن محمد بن عبدالله بن نمير الملقب بالنميري قال في زينب بنت يوسف الثقفي " أخت الحجاج بن يوسف الثقفي" قصيدة، وفيها يقول.
في عام 71هـ قام عبد الملك بن مروان بن الحكم بالذهاب إلى العراق؛ حتى يقوم بمحاربة مصعب بن الزبير بن العوام، وعندما وصل إلى بطنان حبيب كان مصعب ينتظره في باجميرا حيث كان يعسكر هناك