النبي محمد يعين أميراً لمكة المكرمة الصحابي عتاب بن أسيد رضي الله عنه
من المعروف أن مكة المكرمة هي مدينة كبيرة، وأن لها منزلة عظمية عند المسلمين،حيث أن فيها وحوالها توجد كل مقدسات دين الإسلام والمشاعر التي يحج إليها المسلمون.
من المعروف أن مكة المكرمة هي مدينة كبيرة، وأن لها منزلة عظمية عند المسلمين،حيث أن فيها وحوالها توجد كل مقدسات دين الإسلام والمشاعر التي يحج إليها المسلمون.
تقسمت سلسلة الخلافة الراشدة إلى العديد من الولايات، حيث كانت تتغير من وقت لآخر حسب توسع الدولة، كان هناك اختلاف في السياسة بين الخلفاء الراشدين
تحدث عمرو بن أبي عوف وقال: سمعت عتاب بن أسيد يقُول وهو يخطب ومسنداً ظهره إِلى الكعبة ويحلف: ما أصبت في الذي بعثني عَليهِ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ثوبين، كسوتهما مولاي كيسان.
يطلق اسم الصحابة على من آمن بالدعوة التي بدأ بها النبي محمد وتحدّث معه ومات وهو على دين الإسلام، لقد قام الصحابة بمرافقة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في معم فترات الدعوة