الكوكبان التوأمان وكوكب بلوتو
لو كان بالإمكان اعتبار أي كوكبين في المجموعة الشمسية توأم فإن أورانوس ونبتون هما هذان الكوكبان، فإضافة إلى أنهما متساويان في الحجم فإنهما يظهران بلون أخضر باهت
لو كان بالإمكان اعتبار أي كوكبين في المجموعة الشمسية توأم فإن أورانوس ونبتون هما هذان الكوكبان، فإضافة إلى أنهما متساويان في الحجم فإنهما يظهران بلون أخضر باهت
الكوكب: هو جرمٌ سماويٌّ يدورُ حول النّجم في مداراتٍ مُعيّنةٍ، حجمهُ كبير جداً يتغيّرُ شكلهُ؛ لِيُصبحَ مُستديراً نظراً لِقوّةِ جاذبيّتهِ، وهذا لايعني أنّهُ ضخمٌ لدرجة أن يُحدِث اندماج نوويّ.
إن دوران الكواكب التسعة المنظم في مدارات حول الشمس يدفع معظم الفلكيين بأن يستنتجوا بأن الكواكب قد تكونت في نفس الوقت والمواد الأولية المكونة للشمس
نعلم أن الشمس هي المسؤولة عن الطاقة وهي مصدرها بشكل رئيسي بالنسبة للكواكب التسعة، كما أننا نعلم أن سطوح الكواكب الداخلية ذات درجات حرارة أعلى من السطوح الخارجية، لكن السبب في ذلك هو قربها من الشمس.
يتم تقسيم الكواكب من قبل الجيولوجيين الفلكيين بالاعتماد على تركيب سطحها فمجموعة الكواكب الصخرية هي (عطارد، الزهرة، المريخ، الأرض، بلوتو بالإضافة إلى القمر الذي يتبع الأرض ويدور حولها)
تعتبر الكواكب أو الأجرام السماوية بأنها باردة ومعتمة لذلك فهي غير مضيئة بذاتها كما أنها تفتقر للوقود عليها لذلك لا ينبعث عنها أي نوع من أنواع الطاقة، وفي ذات الوقت فإن الكواكب تعكس أشعة الشمس عن سطوحها حيث يمكن هذا للراصد الفلكي أن يراها.
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)