علاقة فيتامينات B بمرض الزهايمر
يؤدي مرض الزهايمر إلى حدوث ضعف تدريجي في الذاكرة وبعض الوظائف العقلية، بسبب تلف الأعصاب والخلايا الدماغية
يؤدي مرض الزهايمر إلى حدوث ضعف تدريجي في الذاكرة وبعض الوظائف العقلية، بسبب تلف الأعصاب والخلايا الدماغية
في الغالب يُستعمل كل من مصطلح الخرف والزهايمر بصورة متبادلة، لكن لنبيّن الاختلاف بين الخرف والزهايمر، يجب أن نشير إلى أنّ هذين المفهومين يختلفان بصورة كبيرة عن بعضهما، فالخرف لا يعتبر مرض مُحدّد، بل هو مفهوم عام أو ما يُسمى في بعض الأحيان باسم المصطلح الرئيس
تقوم بعض الأدوية الموجودة حالياً والخاصة بمرض الزهايمر، بتحسين الأعراض بشكل مؤقت أو تخفض معدّل التدهور، كما أنها تساعد في أغلب الأحيان الشخص الذي لديه مرض الزهايمر من حيث زيادة أدائه الوظيفي والمحافظة على اعتماده على نفسه
يقل نشاط الدماغ مع تقدم الأشخاص السن، مما يصعّب عليهم تعلم أشياء جديدة أو تذكر أحداث رئيسية مرواً بها، حتى وإن كانت في الماضي القريب
لا يصيب مرض الزهايمر الكبار في السن فحسب، حيث يوجد شكل من أشكال المرض الذي يظهر قبل سنّ ال65، تقريباً من 4 إلى 5٪ من مرضى الزهايمر يعانون من هذا النوع من المرض، أما أعراض الزهايمر وتشخيصه والعلاج عند الشباب
تعد اضطرابات القلق من أطثر الاضطرابات المنتشرة حول العالم وأكثر الاضطرابات النفسية التي يصاب بها الأشخاص، ينتج هذا الاضطراب عن العديد من الأمور و يرتبط بالعديد من الأمراض
إنّ مريض الزهايمر يحتاج إلى رعاية خاصة، حيث ينبغي مراعاته في كثير من الأمور لحساسية وضعه، لذلك من الضروري أن نتعرّف على طبيعة المرض وما هي أعراضه وأسبابه وفي أي مرحلة وكيفية التعامل مع كل حالة من الحالات.
يوجد الكثير من المعتقدات غير الصحيحة بما يخص مرض الزهايمر، فقد يؤدي مرض الزهايمر لحدوث بعض الغموض؛ فذلك يؤدي لظهور بعض المعتقادات الخاطئة والأساطير الشائعة التي تتعلق به، لذلك يجب على الشخص معرفة هذه المعتقدات لمساعدته في فهم الحقائق.
عد مرض الزهايمر عبئ كبير على المُصابين به وعائلتهم؛ ذلك لأنّه يقوم بالتأثير على الشخص ومزاجه وتفكيره وتصرفاته، إضافة إلى أنه يُحدث تغيُّر في شخصيته، يجب التنبيه إلى أنّ أعراض مرض الزهايمر تظهر بعد سن الستين
لا يكون الزواج دائماً سهلاً وقد يكون ذلك حقيقياً خاصةً لمقدمي الرعاية للآباء أو الأقارب أو الأحباء الآخرين المصابين بمرض الزهايمر، سواء كا ن الرجل أو المرأة من يقّدم الرعاية لمريض الزهايمر
لا يحب الأشخاص المصابون بمرض الخرف وعائلاتهم الذهاب إلى الطبيب للمشورة الطبية، كما أنهم يقاومون ذلك بسبب المخاوف التي ترتبط بذاكرتهم أو أي مخاوف أخرى ترتبط بالاختلال العقلي
يعتبر مرض الزهايمر من أكثر أمراض الخرف انتشاراً، فهذا المرض يدلُّ على فقدان الشخص للذاكرة وضعف الوظيفة الإدراكيّة في الدماغ بشكل قد يؤثِّر على نشاطات المريض اليوميّة، يعد التقدُّم في السن من أهم عوامل الخطورة والأكبر للإصابة بمرض الزهايمر
غالباً ما تبدأ التغيّرات التي ترتبط بالدماغ المتعلقة بمرض الزهايمر في وقت مبكر من العمر، أي في الثلاثينات أو الأربعينات من العمر، إلا أنّ الأبحاث أكدت وجود استراتيجيات تعزز قوة العقل
صل نسبة الشباب المصابين بمرض الزهايمر من 4% إلى 5%، إلا أنه غالباً ما يصيب المسنين، حيث يتم تشخيص مرضى الزهايمر المبكر تحت عنوان early onset، إلا أنّ تشخيص هذا المرض لا يكون سريع في حالة الشباب وصغار السن
يعتبر مرض الزهايمر من الاضطرابات التدريجية التي تؤدي إلى موت وتدهور خلايا الدماغ، فهو أكثر الأسباب شيوعاً للخرف، فهو يشمل انخفاض التفكير ووبعض المهارات الاجتماعية والسلوكية بشكل مستمر؛ مما يؤثر بشكل سلبي على الشخص وقدرته على العمل بشكل مستقل.