من الفتن التي ظهرت في علامات الساعة الصغرى
إن من أشراط وعلامات الساعة الصغرى عدة فتن ظهرت وأخبر بها رسولنا الكريم ومنها، مَوقعة صفين وموقعة الحرة، وموقعة الحرّة وفتنة القول بخلق القرآن الكريم.
إن من أشراط وعلامات الساعة الصغرى عدة فتن ظهرت وأخبر بها رسولنا الكريم ومنها، مَوقعة صفين وموقعة الحرة، وموقعة الحرّة وفتنة القول بخلق القرآن الكريم.
إن أول مصدرٍ من المصادر لعلامات الساعة هو مصدر الأمور الغيبية وهو القرآن ومن ثم بعد ذلك السنة.
إن من أمارات الساعة وأشراطها خروج الدّجالين والكذابين، الذين يدّعونَ النبوة، ويثيرون الفتنة بأباطِيلهم، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن عدد هؤلاءِ قريبٌ من ثلاثين.
موتان كقُعاص الغنم: ويشمل هذا أيضاً من علامات الساعة، فإن كلمة الموتان هي عبارة عن لفظ مبالغة من الموت، أي أنه يقع موت كثير جداً وهذا أشبه ما يكون بالوباء
إن أشراط الساعة نوعين وهما صغرى وكبرى، والفرق بينهما بأنّ الكبرى يعقبها قريباً قيامُ الساعة، ويحدث لها تأثير كبير على وجه الأرض
الشّرّط، بالتحريك: وهو العلامة، وجمعه أشراط، وأشراط الشيء: أوائلهُ، ومنه: شُرَط السلطان، وهم نُخبة أصحابه الذين يقدمهم على غيرهم من جنده
أولاً: عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال:"لَيَأتِيَنَّ علَى النَّاسِ زمانٌ يَطُوفُ الرَّجُل فِيهِ، بالصَّدَقَةِ مِنَ الذَّهَبِ،
إن من أشراط الساعة الصغرى فتحُ مدينة القسطنطينية، قبل خروج الدّجال على يدي المسلمين، والذي تدلّ عليه الأحاديث أن هذا الفتح يكون بعد قتال الروم في الملحمة الكبرى