ما هو حديث الشجر والحجر والإعجاز النبوي؟
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقومُ الساعةُ حتى يقاتلَ المسلمون اليهودَ ، فيقتلُهم المسلمون حتى يختبيءَ اليهوديُّ من وراءِ الحجرِ و الشجرِ،
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقومُ الساعةُ حتى يقاتلَ المسلمون اليهودَ ، فيقتلُهم المسلمون حتى يختبيءَ اليهوديُّ من وراءِ الحجرِ و الشجرِ،
أولاً: عن عامرُ بن سعد عن أبيه "أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ أَقبَلَ ذَاتَ يَومٍ مِنَ العَالِيَةِ، حتَّى إذَا مَرَّ بمَسْجِدِ بَنِي مُعَاوِيَةَ دَخَلَ فَرَكَعَ فيه رَكْعَتَيْنِ
هناك بعض العلامات المستقبلية التي يتم تحديد المراد بزمن وقوعها، ولكن يتوقع أن يكون لها علاقة بالحدث الكوني، خاصة وأنها تتضمن قرائن عدة تعزز من كونها واقعة بعد أمر عظيم
الفتن: وهي جمع فتنة، وهي الابتلاء والامتحان والاختبار من الله، ثم كثُر استعمالها فيما أخرجه الاختبار للمكروه، ثم أُطلقت على كلّ مكروهٍ أو آيلٍ إليه
الرجال غالباً يكون عن أنس رضي الله عنه قال: لأحدّثنكم حديثاً لا يحدّثكم أحدٌ بعدي، سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلم:" من أشراط الساعة أن يقلّ العلم، ويظهر الجهل، ويظهر الزّنا
أولاً: عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها.
إن من أمارات الساعة وأشراطها خروج الدّجالين والكذابين، الذين يدّعونَ النبوة، ويثيرون الفتنة بأباطِيلهم، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن عدد هؤلاءِ قريبٌ من ثلاثين.