علم الإجتماع الرياضي،

لقد حدد الباحثين العمليات الأساسية التي من خلالها تتم عملية الاتصال في المجال الرياضي، وفيما يلي خطوات عملية الاتصال في علم الاجتماع الرياضي.

علم الإجتماع الرياضي: هو العلم الذي يدرس طبيعة وأسباب ونتائج العلاقات الاجتماعية التي تقع بين اعضاء الفرق والجماعات الرياضية، كما أنه هو العلم الذي يدرس التحليل البنيوي

علم الإجتماع الرياضي: هو العلم الذي يدرس طبيعة وأسباب ونتائج العلاقات الاجتماعية التي تقع بين اعضاء الفرق والجماعات الرياضية، كما أنه هو العلم الذي يدرس التحليل لبنيوي.

علم الإجتماع الرياضي: هو العلم الذي يدرس طبيعة وأسباب ونتائج العلاقات الاجتماعية التي تقع بين اعضاء الفرق والجماعات الرياضية، كما أنه هو العلم الذي يدرس التحليل البنيوي

المحددات الأخلاقية: حيث تكون الاخلاق الذي يمتلكها الفرد عائقاً عند ممارسة الرياضة في بعض الأوقات، فعلى سبيل المثال قد يكون اللبس الرياضي عائقاً في بعض الأوقات،

من أهم الأشياء التي يجب على مدرب القيام بها أن يقوم بتقييم مشاعر وأحاسيس اللاعبين، كما قام الباحث فرانسيز والباحث يانج لقياس مشاعر اللاعبين بشأن كونهم أعضاء في الفريق.

إن الجماعة ككل أكثر من كونها تجمع، كما أنها ليست مجرد مجموعة من الأفراد الرياضيين، فسلوك الفرد الرياضي الاجتماعي أثناء عملية التفاعل الاجتماعي.

التعرف على زملاء الفريق: حيث يجب أن يتعرفوا اللاعبين الفريق على بعضهم البعض بشكل وصورة أفضل؛ لأن ذلك يجعل من السهل عليهم قبول الفروق والمميزات الفردية بينهم،

تفسير الأدوار الفردية في نجاح الفريق الرياضي: حيث يجب على المدربين تحديد الأدوار الفردية لأعضاء الفريق بكل وضوح وشفافية.

تعتبرالثقافة الرياضية كظاهرة اجتماعية واسعة النطاق تسهم في البناء الحضارى وتغوص جذورها في اعماق حياة الافراد، وفي ثقافتهم،صحتهم، ممارستهم للنشاط الرياضي

حيث يعتبر اللعب من أقدم أنشطة الحركية التي قام بها الانسان في الزمن القديم، كما أن تؤكد الظواهر الحقيقية أن هناك حيوانات صغيرة كانت تميل إلى اللعب،

لا يمكن للجماعة الرياضية (الفريق) أداء مهماها وتحمل مسؤليتها وتخطيط أنشطتها وتنمية ذاتيتها دون وجود علاقات صداقة بين لاعبينها من جهة وبين الجماعات الثانية.

ما زالت تتميز الجماعات الفئات الرياضية بحجمها وأهدافها وديمومتها وطريقة الأنضمام إليها، كما أن تتميز الجماعات الرياضية أيضا بأفكارها، حيث لكل جماعة رياضية .

يشير الباحث لارسون إلى أنشطة الرياضية بمختلف أنواعها جزء مهم من المجتمع متمم ومكمل لحقائق أي الثقافة الرياضية، كما أنها تختلف في كل أمة عن فيرها باختلاف المجتمعات.