تشرح نظرية الصفائح التكتونية ، وهي نموذج أساسي في علوم الأرض ، العمليات الديناميكية التي تشكل الغلاف الصخري للأرض. تفترض النظرية أن الغلاف الخارجي للأرض مقسم إلى صفائح كبيرة وصلبة تتحرك بالنسبة لبعضها البعض
إن البحث عن الدورات الدورية في حدوث الزلزال هو أمر قديم، وبشكل عام لم يتم اكتشاف أو قبول الفترات الزمنية في الزمان والمكان للزلازل الكبرى على نطاق واسع
تعرف الموجات الزلزالية بأنها عبارة عن موجات أو طاقة صوتية منتشرة ضمن الأوساط الصخرية الصلبة من خلال حصول تذبذبات أو اهتزازات داخل جزيئات الصخور
تعرف الزلازل بأنها إرتجاف الأرض الذي يحدث بسبب تحطم وتحرك مفاجئ للصخور التي تتعرض إلى إجهادات خارجية بسبب حركة الأطباق الأرضية
لا يوجد حدث طبيعي مدمر على مساحة كبيرة جداً في وقت قصير جداً مثل الزلزال، أي أنه على مر القرون كانت الزلازل مسؤولة ليس فقط عن ملايين الوفيات
لقد تسبب زلزال ألاسكا الذي حدث سنة 1964 في حرائق محدودة. ولكن غالباً ما تكون الحرائق أكثر دماراً. إذ يذكرنا زلزال 1906 الذي حدث في سان فرانسيسكو.
ترجع دراسة علم الزلالزل (الموجات الاهتزازية) إلى محاولات قام بها الصينيون منذ حوالي 2000 سنة لتحديد المصدر الذي تنشأ عنه موجات الزلازل.
إن الموجات الزلزالية السطحية تملك نوعان من الموجات السطحية تتشكل بسبب وجود مصدر صوتي أو مصدر زلزالي
من المهم معرفة بأنه في العديد من المناطق تتوفر الآن خرائط التوقعات الزلزالية أو خرائط المخاطر لأغراض التخطيط، حيث يتم تمثيل شدة اهتزاز الأرض المتوقعة برقم يسمى تسارع الذروة أو سرعة الذروة
من بين الأنشطة المختلفة المسببة للزلازل يعتبر ملء الخزانات الكبيرة من بين أهم الأنشطة، وتم توثيق أكثر من 20 حالة مهمة زادت فيها الزلزالية المحلية بعد حجز المياه خلف السدود العالية
أحدثت نظرية الصفائح التكتونية ثورة في فهمنا لديناميكيات الأرض ، موضحة حركة الصفائح الجيولوجية الضخمة التي تشكل سطح الأرض. على مر العقود ، لعبت التكنولوجيا دورا محوريا في تطوير دراسة وتأكيد هذه النظرية الجيولوجية الأساسية.
يستخدم التنقيب الاهتزازي تحت السطحي ارتجاجات اصطناعية كسقوط ثقل ما، كما في حالة الهندسة المدنية حيث يكفي ذلك لاكتشاف الأعماق حتى عشرات الأمتار
إنه ونظراً لأن 70 في المائة من سطح الأرض مغطى بالمياه فهناك حاجة لمقاييس الزلازل في قاع المحيط لزيادة النظام الأرضي العالمي لمحطات التسجيل
تعاني معظم أجزاء العالم على الأقل من حين لآخر من الزلازل الضحلة أي تلك التي تنشأ على بعد 60 كم (40 ميل) من السطح الخارجي للأرض
يختلف عنف الاهتزاز الزلزالي بشكل كبير في منطقة واحدة متأثرة، ونظراً لأن النطاق الكامل للتأثيرات المرصودة غير قادر على تعريف كمي بسيط يتم تقدير قوة الاهتزاز
تعرف الزلازل بأنها أي ارتجاج مفاجئ للأرض حيث يكون الارتجاج ناتج عن مرور الموجات الزلزالية خلال صخور الأرض، كما تنتج الموجات الزلزالية عندما يتم تحرير شكل من أشكال الطاقة
إن الطريقة الزلزالية تقزم بالاعتماد على حقيقة أن سرعة الأمواج الصوتية الزلزالية والتي تعد عبارة عن طاقة صوتية خلال مرورها في الأوساط الصخرية الصلبة
لقد تسببت الاهتزازات التي أصابت سان فرناندو بكاليفورنيا صباح يوم 9/2/1971 في وفاة 64 شخصاً وفي خسارة مادية بلغت حوالي الألف مليون دولار.
حركة القارات، والمعروفة أيضا باسم الصفائح التكتونية، هي ظاهرة جيولوجية أساسية تشكل سطح الأرض على مدى ملايين السنين. يعد فهم واكتشاف نزوح القارات أمرا بالغ الأهمية لمختلف المجالات العلمية ، بما في ذلك الجيولوجيا والجيوفيزياء وعلم المناخ. في العقود الأخيرة، تم إحراز تقدم كبير في طرق الكشف عن نزوح القارة وتحليله، مما يوفر رؤى قيمة […]
تُعتبر الأرض واحدة من أكثر الكواكب إثارة للفضول والاستكشاف في النظام الشمسي، فهي الموطن الوحيد المعروف للحياة. ومنذ قرون طويلة، أثار شكلها وبنيتها تساؤلات العلماء والمستكشفين، الذين سعوا جاهدين لفهم غموضها وتقدير جمالياتها.
تسمى الهزة الأرضية عندما تكون مدمرة باسم زلزال، والزلزال عبارة عن ارتجاج للأرض ناتج عن قدوم موجات مرنة مصدرها مكان يدعى المنبع أو البؤرة
تعد الطريقة الزلزالية الانكسارية بأنها طريقة ذات أهمية كبيرة جداً خاصة لأهداف استطلاعية لاماكن تكون فيها المواقع المستهدفة
تعد الطريقة الزلزالية الانعكاسية من أكثر الطرق الجيوفزيائية استعمالاً في رسم وتعيين التراكيب الجيولوجية التحت سطحية وبشكل خاص في عمليات الاستكشافات النفطية
من خلال دراسات الجيولوجيين وعندما يحصل الصدع الأرضي وتتكون داخله البؤرة الزلزالية فإن الصفائح الأرضية تتحرك على طرفي الصدع بشدة فينتج نتيجة لهذه الحركة المفاجئة.
