أضرار سقوط رماد البراكين على سطح الأرض
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
تعرف الصخور المتحولة بأنها فئة من الصخور تنتج عن تغيير الصخور الموجودة مسبقاً استجابة لتغير الظروف البيئية مثل التغيرات في درجة الحرارة والضغط
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
تبين من خلال الدراسات الجيولوجية أن التراكيب الأولية في الصخور الرسوبية ما هي إلا تراكيب تكونت خلال الترسيب
هناك اتفاق كامل بأن الشعاب الحديثة تتميز بهيكل الـ framework الذي هو ناتج من كائنات حية حيث ترسب هذا الهيكل وتم الاحتفاظ به بكربونات الكالسيوم
عندما تتم دراسة الحجر الرملي بشيء من التفصيل فيجب على الجيولوجي أن كون على علم بتركيب وتكوين الحجر الرملي
لدراسة بنيات الصخور العميقة (المقصود بها صخور السحنة الغرانوليتية وصخور الغطاء العلوي البيريدوتيتية) أهمية كبرى لما تقدمة من معلومات عن تطور وتوازن هذه الصخور
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
بشكل عام إن الصخور ليست متجانسة وهكذا ففي جميع الصخور الرسوبية إن التطبق فيها (طبقات الصخور الرسوبية) يسبب عدم تجانس
على عكس الامتدادات الأفقية أو المساحات التي يسهل تحديدها بالنسبة للألواح التكتونية، فإن الامتدادات الرأسية أو السمك يصعب تحديده على وجه الدقة
إن كلاً من ويلر ومالوري (wheeler and mallory 1965) أطلقا مصطلح الكتلة الصخرية على الكتل والطبقات الصخرية
إن التصنيف الهندسي للطيات الصخرية يقوم بالاعتماد على العناصر الهندسية في الطيات الصخرية، يوجد الكثير من التصانيف الهندسية للطيات
يعتبر nettleton في عام 1934 أول من حاول توضيح ميكانيكية تشأة التراكيب الملحية حيث أشار إلى التراكيب الملحية بأنها تنشأ بسبب صعود الملح باتجاه الأعلى
تتضمن مرحلة طحن الصخور عمليات طحن للأحجام الحبيبية التي تقع أحجامها بين 10 إلى 20 ملي متر ومن ثم تحويلها إلى حجم حبيبي أصغر
تعرف الفوالق (أو الصدوع) بأنها كسور قصية تتم على امتداد مستوياتها بحركة نسبية، ومن الممكن أن تكون بامتدادات مجهرية أو أن تكون ممتدة لعشرات أو مئات الكيلو مترات
ينص مبدأ المضاهاة الصخرية على أنه يمكن إيجاد درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في المناطق المختلفة من حيث تركيبها المعدن والكيميائي
إن الصخور الملحية (جبس وآنهيدريت، ملح صخري وأملاح البوتاس) هي صخور ترسيب كيميائي، فإنها تظهر على شكل مسافات منتظمة للغاية، وتكون غالباً متطبقة بنعومة متناهية، فسرت كما لو أنها تناوبت سنوية، وبالحقيقة نشاهد في الطبيعة الحالية حدوث تناوبات شبيهة بتلك في توضعات لاغون قره بوغاز: ميرابيليت في الشتاء، تينارديت (كبريتات لا مائية) في الصيف.
تتضمن الصخور الرسوبية الكربوناتية كل من الحجر الجيري وحجر الدولوميت، والسبب في تكوين الصخور الرسوبية الكربوناتية هو تراكم لمعادن كربونات التي تكونت بشكل عضوي أو بشكل غير عضوي، حيث من الممكن أن تتشكل المعادن خلال عملية الترسيب أو خلال العمليات التي تكون ما بعد الترسيب.
إنّ لعمليات التجوية وعمليات الحت المختلفة دوراً كبيراً في نشوء المادة الأولية للصخور الرسوبية، أي أنّ الصخور التي نتجت بفعل عمليات التفتيت (الحت) والنقل والترسيب تعمل على تشكيل فراغات داخل طبقات رسوبية ومن ثم تتقلص وتتصلب لتصبح صخراً رسوبياً، إضافةً إلى ذلك فقد يتم ترسيب المواد الصغيرة المفتتة أو المواد الذائبة
إن بيئات الترسيب التي تتواجد على القارات تتنوع بالاعتماد على التنوع بدرجات الحرارة بالإضافة إلى تساقط الأمطار على سطح الأرض، وتسمى البيئات القارية أحياناً بالبيئات الأرضية حيث تتواجد حول الأنهار والمثالج أو في الصحاري والبحيرات، حيث تم تقسيم البيئة القارية لثلاثة أنواع.
حدث عملية التحول في التركيب المعدني للصخور وفي نسيج الصخور الرسوبية أو الصخور المتحولة في حال تعرضت لدرجات حرارة أعلى من 200 درجة ولدرجات ضغط عالية أعلى من 300 ميجا باسكال أي الضغط الذي يكون على عمق كبير، حيث يكون الضغط بسبب وزن الصخور العلوية،
قسم علماء الأرض (الجيولوجيين) الصخور النارية بناء على النسيج الذي يتكون منه الصخر الناري إلى قسمين أساسيين وقسم يدخل بينهما وتم اعتماد هذا التقسيم إلى يومنا الحاضر
درس العلماء الصخور النارية ووجدوا بأنّها تختلف حسب موقع نشأتها، حيث قاموا بتقسيمها إلى عدة أنواع معتمدين على موقع نشأة كل منها.
إنّ الصخور البركانية المتوسطة هي أحد الصخور النارية ، تكون نسبة معدن المرو فيها تقع بين 5 إلى 20%، حيث تكون الصخور البركانية المتوسطة ذات تركيب معدني متوسط بين الصخور النارية الحمضية والصخور النارية القاعدية
لاحظ الجيولوجيون أن الصخور والتراكيب الجيولوجية قد تتعرض في بعض الأوقات إلى جهود كبيرة معينة بحيث أنها لا تستطيع خلاله هذه التراكيب بالاستمرار في التحدب أو في التقعر، لذلك فإن هذه التراكيب تتشوه بالكسر الذي تنتج عنه الصدوع.
تطلق على الصخور السابقة للكامبري أحياناً عبارة الصخور الآركية (من الكلمة الأغريقية بدائي)، وذلك عندما تكون استحالية وممثلة بصخور متبلورة تورقية (غنايس، ميكاشيست، آمفيبوليت) والمحقونة بأنواع الغرانيت، وعندئذ تؤلف أكثر الصخور قدماً المعروفة على سطح الكرة الأرضية.
تضم هذه الصخور أنواع مختلفة من الصخور الحطامية التي تتكون سيليكات الألومين فيها من تهديم الصخور القديمة، فبعضها ينجم من عملية الترسييب الطبيعية (بحري، بحيري، عذب أو ملح)، وهذه هي الغضاريات بالمعنى الصحيح.
هي صخوراً مؤلفة بشكل رئيسي من تجمع قشور متعضيات سيليسية (شعاعيات، مشطورات)، أو من تجمع بقايا هياكل الإسفنجيات السيليسية بدون أو مع ملاط سيليسي، وهي ليست من الصخور الشائعة ذات انتشار الكبير،إذ إن الراديولاريت (صخور الشعاعيات).
ا تتشابه الرسوبيات الحالية الصخور الرسوبية التي تقدمها لنا الزمرة الجيولوجية، فهي لا تصبح صخوراً رسوبية إلا بفضل عدد من التحولات ذات الطابع الكيميائي والديناميكي الذي يؤلف التطور الطبيعي لكلٍ صخر رسوبي
تحتوي الصخور الإندفاعية على عائلة السينيت النفيلينية، والتي تتميز صخورها بوجود الصفاح (الفلدسبات) الحديث بشكلٍ ثابت، تتميز السينيت النيفيلينية بالحبيبية، حيث يمكن القول بأنها سينيت إيليولتية (الإيليوليت هو نوع من النيفيلين ذو لون وردي أو لون أزرق وبمظهر زيتي)