تطبيق SkySafari
تطبيق (SkySafari): هو تطبيق علم الفلك على شكل خريطة لتحديد نقطة لاستكشاف سماء الليل ومحتوياتها
تطبيق (SkySafari): هو تطبيق علم الفلك على شكل خريطة لتحديد نقطة لاستكشاف سماء الليل ومحتوياتها
تطبيق (Redshift - Astronomy): هو قبة فلكية افتراضية شاملة تجعل الكون في متناول الأطفال. يتضمن صورًا ثلاثية الأبعاد لأقمار النظام الشمسي
خلال مهمات أبولو الأمريكية تم جمع إجمالي وزن 381.7 كجم (841.5 رطل) من المواد القمرية، و300 جرام إضافية (0.66 رطل) أعيدت بواسطة مركبات لونا السوفيتية بدون طيار
يعرف علم الفلك بأنه العلم الذي يشمل دراسة جميع الكائنات والظواهر خارج كوكب الأرض، حتى اختراع التلسكوب واكتشاف قوانين الحركة والجاذبية في القرن السابع عشر
بعد إطلاق القمر الصناعي الذي يسمى (Sputnik) التابع لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في عام 1957
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
كان أحد الجوانب الرئيسية لعلم الفلك في القرن التاسع عشر هو التحرك نحو دقة أكبر في كل من طرق الحساب والأساليب الكمية للرصد
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
استعاد علم الفلك الأوروبي مستوى الإغريق القدماء فقط مع نشر (Epytoma) عام 1496 في (Almagestum Ptolemaei) خلاصة لبطليموس المجسطي الذي بدأه عالم الرياضيات
بدأ التفكير اليوناني حول حركة الكواكب في حوالي 400 قبل الميلاد، قام (Eudoxus of Cnidus) ببناء أول نظرية يونانية لحركة الكواكب التي تعرف أي تفاصيل عنها
في جبال الألب البحرية الفرنسية في (Vallée des Merveilles) حوالي 100 كيلومتر أي 60 ميل شمال نيس
تشير ملاحظات المجال المغناطيسي لسطح الأرض إلى أن أكثر من 90 بالمائة من هذا المجال ينشأ من مصادر داخلية على الكوكب
إن حالات اصطدام الأجرام السماوية منتشرة إلى حد كبير في المنظومة الشمسية في سياق الأزمنة الجيولوجية، وبرفقة الآثار الجيومورفولوجية مثل الفوهات
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
استناداً إلى قبول فكرة سقوط النيازك من خارج الأرض، واكب القرن التاسع عشر تطور في الدراسات المنهجية للحجارة النيزكية
إن سقوط نيزك (ليغل) Aigle في السادس والعشرين من إبريل وفي عام 1803 قد غيّر كل شيء، ففي ذلك اليوم كانت السماء هادئة جداً وتخلو من الغيوم
خلال نهاية القرن الثامن عشر تم وضع فرضية تشلادني الجريئة وكانت في عام 1794ن حيث قام عالم من وتنبريغ (ألمانيا)
خلال العصور الوسطى وخاصة في اليابان أثناء التاسع عشر من شهر مايو عام 861 ميلادي، سقط حجر نيزكي في القرب من قرية نوغاتا شي في جزيرة كيوشو
لجأ الفلكييون إلى تصنيف النيازك تصنيفاً مبسطاً، فكان لا بد من ترتيبها وفق نظام تصنيف منطقي كما هو الحال في كل العلوم الطبيعية
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية
تعتبر الأحجار النيزكية الكوندريتية الكربونية وخاصة الأحجار النيزكية من نوع (CI1، CM2)، هي الأغنى في المادة العضوية التي تكون قابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان
تم مشاهدة أول سقوط لنيزك كوندريتي كربوني خلال مارس لعام 1806 في سلسلة جبال سيفين قرب أليس في فرنسا
تم اكتشاف صخور نزيكية قديماً وتم تسميتها باسم (إس إن سي SNC) وتم الترجيح بأنها من الصخور النيزكية القادمة من كوكب المريخ
تعتبر سُدم تشكّل النجوم في السماء من أجمل ما يمكن أن يراه المرء، فهي تظهر كأماكن هادئة لا يحدث فيها شيء أبداً
تولد النجوم في الفضاء من سُحب ( السحب تتكون من الغاز تدعى السديم)، وفي الغالب تتشكل من أنواع أخرى من السحب السديمة عندما تفنى
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
قام العالم تشلادني chladni بافتراض أن الأحجار النيزكية قد نشأت من خارج المجموعة الشمسية، كما أن سيمون دونيس بواسون اعتماداً على رأي بيير سيمون لابلاس
نستطيع التمييز بين الأحجار النيزكية وبين الأحجار الأرضية من خلال قشرة الانصاهر الخاصة في الأحجار النيزكية
تتواجد أكبر التجمعات للأحجار النيزكية في متاحف التاريخ الطبيعي التي توجد في الدول الصناعية، وذلك كان بسبب مجموعة من الأمور