بناء وعناقيد المجرات في علم الفضاء
تحتوي معظم المجرات وربما جميعها على مكون كروي للنجوم القديمة، يشكل هذا المكون في الأشكال البيضاوية كل أو معظم أي نظام معين
تحتوي معظم المجرات وربما جميعها على مكون كروي للنجوم القديمة، يشكل هذا المكون في الأشكال البيضاوية كل أو معظم أي نظام معين
يتكون معظم ممثلي فئة المجرات غير المنتظمة من تجمعات محببة وغير منتظمة للغاية من المناطق المضيئة
في نفس الوقت الذي كانت فيه السدم الحلزونية قيد الدراسة والمناقشة أصبحت مجرة درب التبانة موضوع نقاش مثير للجدل
تعتمد المراحل النهائية في تطور النجم على كتلته وزخمه الزاوي وما إذا كان عضواً في ثنائي قريب، يبدو أن جميع النجوم تتطور خلال مرحلة العملاق الأحمر إلى حالتها النهائية على طول مسار مباشر
تكشف الخرائط الراديوية المفصلة للسحب الجزيئية القريبة أنها متكتلة مع مناطق تحتوي على نطاق واسع من الكثافات
الملاحظات الدقيقة للمواقف النجمية ضرورية للعديد من مشاكل علم الفلك، يمكن قياس مواقع النجوم الأكثر سطوعاً بدقة شديدة في النظام الاستوائي
من أهم الاكتشافات الفلكية خلال القرن العشرين هي التحقق من أن جميع المجرات تبتعد عن مجرتنا بسرعات عظيمة،
لقد كانت فكرة شكل الأرض محط اهتمام الإنسان منذ القدم، بينما كانت هناك اعتقادات بأن الأرض مسطحة في بعض الحضارات القديمة، فقد ظهرت أدلة علمية قوية على أن الأرض كروية منذ قرون
بالرغم من أن الأفكار والتصورات عن استيطان الفضاء واستكشاف الكواكب البعيدة قد تبدو مثيرة للإثارة، إلا أن الواقع يفرض تحديات هائلة على طريق تحقيق هذه الأحلام البشرية.
تم إجراء أول قياس موثوق لحجم المجرة في عام 1917 بواسطة عالم الفلك الأمريكي هارلو شابلي، وصل إلى تحديد حجمه من خلال إنشاء التوزيع المكاني للعناقيد الكروية
يمكن استخدام توزيع كثافة النجوم بالقرب من الشمس لحساب كثافة كتلة المادة (على شكل نجوم) على مسافة الشمس داخل المجرة
إن دراسة أصل وتطور المجرات وظاهرة الكوازار قد بدأت في العصر الحديث، تم بناء العديد من نماذج تكوين المجرات وتطورها على أساس ما نعرفه عن الظروف في الكون المبكر
بالنظر إلى كوكب زحل من الأرض فإن مظهره بني أصفر ضبابي بشكل عام، السطح الذي يمكن رؤيته من خلال التلسكوبات وفي صور المركبات الفضائية
الجزء الداخلي من المريخ غير معروف جيداً، وتشير لحظة القصور الذاتي للمريخ إلى أنه يحتوي على نواة مركزية نصف قطرها يتراوم من 1300 إلى 2000 كم (800 إلى 1200 ميل)
على الرغم من أن اكتشاف جليد الميثان على سطح بلوتو في سبعينيات القرن الماضي أعطى العلماء الثقة في أن الجسم يمتلك غلافاً جوياً
يمتلك كوكب نبتون مثل معظم الكواكب الأخرى في النظام الشمسي مجالاً مغناطيسياً داخلياً، وتم اكتشافه لأول مرة في عام 1989 بواسطة فوييجر 2
تم اكتشاف الأجسام الأولى في النظام الشمسي بواسطة تلسكوب (أي بواسطة جاليليو في عام 1610) كانت الأقمار الأربعة الأكثر لمعاناً لكوكب المشتري
تم إجراء القياسات الأولى لأحجام الكويكبات الفردية في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، وتم استخدام ميكرومتر خيطي
الكويكب يُطلق عليه أيضاً الكوكب الصغير أو الكوكب، أي مجموعة من الأجسام الصغيرة يبلغ قطرها حوالي 1000 كيلومتر (600 ميل) أو أقل
في إنجلترا في عام 1948 ظهرت نظرية بديلة تسمى عالم الحالة المستقرة، تم اقتراح نسخ مختلفة منه من قبل عالم الرياضيات والفلك الإنجليزي
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
كان بطليموس آخر شخصية رئيسية في التقليد الفلكي اليوناني، وتمت كتابة التعليقات على أعماله من قبل بابوس الإسكندري في القرن الثالث الميلادي
تم اكتشاف صخور نزيكية قديماً وتم تسميتها باسم (إس إن سي SNC) وتم الترجيح بأنها من الصخور النيزكية القادمة من كوكب المريخ
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
قام العالم تشلادني chladni بافتراض أن الأحجار النيزكية قد نشأت من خارج المجموعة الشمسية، كما أن سيمون دونيس بواسون اعتماداً على رأي بيير سيمون لابلاس
نستطيع التمييز بين الأحجار النيزكية وبين الأحجار الأرضية من خلال قشرة الانصاهر الخاصة في الأحجار النيزكية
لجأ الفلكييون إلى تصنيف النيازك تصنيفاً مبسطاً، فكان لا بد من ترتيبها وفق نظام تصنيف منطقي كما هو الحال في كل العلوم الطبيعية
تعتبر سُدم تشكّل النجوم في السماء من أجمل ما يمكن أن يراه المرء، فهي تظهر كأماكن هادئة لا يحدث فيها شيء أبداً
علم الفلك الإغريقي بدأ من سنة 600 قبل الميلاد، حيث قام علماء الإغريق وفلاسفتهم بتطوير عدد من الأمور الفلكية