ما المقصود بالوحدة الفلكية
الوحدة الفلكية (AU) هي وحدة قياس مستخدمة في علم الفلك لوصف المسافة بين الأجرام السماوية مثل الكواكب والكويكبات والمذنبات والنجوم.
الوحدة الفلكية (AU) هي وحدة قياس مستخدمة في علم الفلك لوصف المسافة بين الأجرام السماوية مثل الكواكب والكويكبات والمذنبات والنجوم.
فتح عالم علم الفلك بالأشعة تحت الحمراء نافذة جديدة على الكون ، وكشف عن أشياء وهياكل مخفية غير مرئية للعين المجردة وللتلسكوبات التي تعمل بأطوال موجية أخرى.
علم الفلك هو الدراسة العلمية للأجرام السماوية والظواهر الموجودة خارج كوكب الأرض. إنه مجال واسع ورائع يستكشف كل شيء من أقرب الأجسام في نظامنا الشمسي إلى أبعد مناطق الكون. تعتبر دراسة علم الفلك مهمة ليس فقط لقيمتها العلمية ولكن أيضًا لأهميتها الثقافية والتاريخية. مفهوم علم الفلك من المفاهيم الأساسية في علم الفلك فكرة […]
لم يتمتع علم الفلك أبدًا بمكانة متميزة بين المواد الدراسية الحديثة، على الرغم من المعنى الحاسم للإيقاع اليومي للعالم وتغير الفصول لجميع أشكال الحياة على الأرض.
علم الفلك هو دراسة الأجرام والظواهر السماوية مثل النجوم والكواكب والمجرات والثقوب السوداء. لقد لعبت دورًا حاسمًا في تشكيل فهمنا للكون ومكاننا فيه.
تطبيق (Sky Guide): هو تطبيق جميل مليء بمواد مرجعية سهلة الفهم حول علم الفلك وسماء الليل. ويمكن للطلاب تصفح محتوياته أو توجيهه نحو السماء أو الأرض ودراسة ما يرونه باستخدام تقنية الواقع المعزز.
تم اشتقاق عمر النظام الشمسي الذي يقارب 4.6 مليار سنة من قياسات النشاط الإشعاعي في النيازك والعينات القمرية وقشرة الأرض
خلال مهمات أبولو الأمريكية تم جمع إجمالي وزن 381.7 كجم (841.5 رطل) من المواد القمرية، و300 جرام إضافية (0.66 رطل) أعيدت بواسطة مركبات لونا السوفيتية بدون طيار
بعد إطلاق القمر الصناعي الذي يسمى (Sputnik) التابع لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في عام 1957
فكرة أن القشرة القمرية هي نتاج التمايز في محيط الصهارة القديم مدعومة إلى حد ما من خلال البيانات التركيبية
يعرف القمر أو القمر الصناعي الطبيعي الوحيد للأرض وأقرب جرم سماوي كبير، وقد عُرف منذ عصور ما قبل التاريخ وهو ألمع جسم في السماء بعد الشمس
طبق أينشتاين على الفور تقريباً نظريته في الجاذبية على الكون ككل ونشر أول ورقة بحثية له في عام 1917، ولأنه لم يكن على دراية جيدة بالأعمال الحديثة في علم الفلك
كان أحد الجوانب الرئيسية لعلم الفلك في القرن التاسع عشر هو التحرك نحو دقة أكبر في كل من طرق الحساب والأساليب الكمية للرصد
كان ويليام هيرشل أول عالم فلك رصدي في تلك الفترة (العصور القديمة والوسطى)، وُلِد هيرشل في هانوفر بألمانيا عام 1738 لكنه انتقل إلى إنجلترا عندما كان شاباً لتجنب الحروب القارية
استعاد علم الفلك الأوروبي مستوى الإغريق القدماء فقط مع نشر (Epytoma) عام 1496 في (Almagestum Ptolemaei) خلاصة لبطليموس المجسطي الذي بدأه عالم الرياضيات
كان بطليموس آخر شخصية رئيسية في التقليد الفلكي اليوناني، وتمت كتابة التعليقات على أعماله من قبل بابوس الإسكندري في القرن الثالث الميلادي
في جبال الألب البحرية الفرنسية في (Vallée des Merveilles) حوالي 100 كيلومتر أي 60 ميل شمال نيس
تشير ملاحظات المجال المغناطيسي لسطح الأرض إلى أن أكثر من 90 بالمائة من هذا المجال ينشأ من مصادر داخلية على الكوكب
من أهم الاكتشافات الفلكية خلال القرن العشرين هي التحقق من أن جميع المجرات تبتعد عن مجرتنا بسرعات عظيمة،
من أهم مكونات الأحجار النيزكية الكوندريتية هي محتبسات الألمنيوم الكلسي والكريات الكوندريولية، أما المكون الثالث في النيازك الكوندريتية هي عبارة عن مادة الترابط
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
يتم تسمية الأحجار النيزكية التي لم تعبر الغلاف الجوي باسم النيازك، أما إذا حدث عبور للغلاف الجوي من النيازك هنا يتم تسميتها باسم الشهاب
استناداً إلى قبول فكرة سقوط النيازك من خارج الأرض، واكب القرن التاسع عشر تطور في الدراسات المنهجية للحجارة النيزكية
لجأ الفلكييون إلى تصنيف النيازك تصنيفاً مبسطاً، فكان لا بد من ترتيبها وفق نظام تصنيف منطقي كما هو الحال في كل العلوم الطبيعية
تم مشاهدة أول سقوط لنيزك كوندريتي كربوني خلال مارس لعام 1806 في سلسلة جبال سيفين قرب أليس في فرنسا
تم اكتشاف صخور نزيكية قديماً وتم تسميتها باسم (إس إن سي SNC) وتم الترجيح بأنها من الصخور النيزكية القادمة من كوكب المريخ
تعتبر سُدم تشكّل النجوم في السماء من أجمل ما يمكن أن يراه المرء، فهي تظهر كأماكن هادئة لا يحدث فيها شيء أبداً
تولد النجوم في الفضاء من سُحب ( السحب تتكون من الغاز تدعى السديم)، وفي الغالب تتشكل من أنواع أخرى من السحب السديمة عندما تفنى
منذ زمن بعيد وتحديداً منذ الخمسينات من القرن العشرين، كان العللماء ينظرون إلى المذنبات على أنها عبارة عن أجسام مليئة بالماء والحبيبات برفقة الغبار المجهري
قام العالم تشلادني chladni بافتراض أن الأحجار النيزكية قد نشأت من خارج المجموعة الشمسية، كما أن سيمون دونيس بواسون اعتماداً على رأي بيير سيمون لابلاس