دراسة الكواكب والهيئات الكوكبية الصغرى واكتشاف القمر
خلال مهمات أبولو الأمريكية تم جمع إجمالي وزن 381.7 كجم (841.5 رطل) من المواد القمرية، و300 جرام إضافية (0.66 رطل) أعيدت بواسطة مركبات لونا السوفيتية بدون طيار
خلال مهمات أبولو الأمريكية تم جمع إجمالي وزن 381.7 كجم (841.5 رطل) من المواد القمرية، و300 جرام إضافية (0.66 رطل) أعيدت بواسطة مركبات لونا السوفيتية بدون طيار
كان أحد الجوانب الرئيسية لعلم الفلك في القرن التاسع عشر هو التحرك نحو دقة أكبر في كل من طرق الحساب والأساليب الكمية للرصد
استعاد علم الفلك الأوروبي مستوى الإغريق القدماء فقط مع نشر (Epytoma) عام 1496 في (Almagestum Ptolemaei) خلاصة لبطليموس المجسطي الذي بدأه عالم الرياضيات
يؤدي النمو المستمر عن طريق التراكم إلى أجسام أكبر وأكبر، ستكون الطاقة المنبعثة أثناء التأثيرات التراكمية كافية للتسبب في التبخر والذوبان على نطاق واسع
بالإضافة إلى جزيئات الحطام والغبار يحتوي الفضاء الذي تنتقل عبره الكواكب على البروتونات والإلكترونات وأيونات العناصر الوفيرة، وكلها تتدفق إلى الخارج من الشمس في شكل الرياح الشمسية
النظام الشمسي هو تجمع يتكون من الشمس (نجم متوسط في مجرة درب التبانة) وتلك الأجسام التي تدور حولها (وهي 8 كواكب تمتلك على حوالي 210 أقمار صناعية معروفة باسم أقمار)
عندما انطلقت المركبة الفضائية بايونير 10 نحو أقرب اقتراب لها من كوكب المشتري في عام 1974، اكتشفت انخفاضاً مفاجئاً في كثافة الجسيمات المشحونة
تم اكتشاف الأجسام الأولى في النظام الشمسي بواسطة تلسكوب (أي بواسطة جاليليو في عام 1610) كانت الأقمار الأربعة الأكثر لمعاناً لكوكب المشتري
يرتبط الاصطدام المتكرر بين بلورات الجليد والكرات في السحب بتراكم الشحنات الكهربائية، هذه الكهرباء كبيرة بشكل خاص في السحب الركامية نتيجة الاختلاط الرأسي القوي والاصطدامات
تم تحديد طبيعة التضاريس المريخية بشكل جيد من التصوير الفوتوغرافي للمركبات الفضائية وقياس الارتفاع، حيث تم تصوير الكوكب بأكمله تقريباً من مداره بدقة 20 متر (66 قدم) ومناطق مختارة بدقة تصل إلى 20 سم (8 بوصات)
بالنسبة للمراقبين التلسكوبيين تحدث التغيرات المنتظمة الأكثر لفتاً للانتباه على المريخ عند القطبين، مع بداية السقوط في نصف كروي معين تتطور السحب فوق المنطقة القطبية
كوكب المريخ هو رابع كوكب في النظام الشمسي بترتيب المسافة من الشمس والسابع في الحجم والكتلة، كما أنه جسم ضارب إلى الحمرة يظهر بشكل دوري في سماء الليل
عندما تم العثور على بلوتو كان يعتبر ثالث كوكب يتم اكتشافه بعد أورانوس ونبتون، وذلك على عكس الكواكب الستة التي كانت مرئية في السماء بالعين المجردة منذ العصور القديمة
تم إجراء القياسات الأولى لأحجام الكويكبات الفردية في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر، وتم استخدام ميكرومتر خيطي
يوجد داخل الحزام الرئيسي مجموعات من الكويكبات التي تتجمع فيما يتعلق ببعض العناصر المدارية المتوسطة (المحور شبه الرئيسي، الانحراف، الميل)
تبدو أجزاء عطارد التي تم تصويرها بواسطة (Mariner 10 وMessenger) بشكل سطحي مثل القمر، إن كوكب عطارد مثقوب بشدة بالحفر الأثرية من جميع الأحجام
إن كوكباً صغيراً وحاراً مثل عطارد ليس لديه إمكانية للاحتفاظ بجو مهم، وذلك إذا كان له غلاف جوي، من المؤكد أن ضغط سطح عطارد أقل من تريليون من ضغط سطح الأرض
يمتلك نبتون 14 قمراً على الأقل وست حلقات ضيقة معروفة، يمكن اعتبار كل من الجسيمات التي لا تعد ولا تحصى التي تشكل الحلقات قمراً صغيراً في مداره
إن دراسة أصل وتطور المجرات وظاهرة الكوازار قد بدأت في العصر الحديث، تم بناء العديد من نماذج تكوين المجرات وتطورها على أساس ما نعرفه عن الظروف في الكون المبكر
يشبه المجال المغناطيسي لزحل الحقل ثنائي القطب البسيط أو مغناطيس القضيب محاذاة محورها بين الشمال والجنوب
بالنظر إلى كوكب زحل من الأرض فإن مظهره بني أصفر ضبابي بشكل عام، السطح الذي يمكن رؤيته من خلال التلسكوبات وفي صور المركبات الفضائية
لا يُعرف الكثير عن الجزء الداخلي من كوكب الزهرة عن سطحه وغلافه الجوي، ومع ذلك نظراً لأن الكوكب يشبه الأرض كثيراً من حيث الحجم والكثافة الإجمالية ولأنه يُفترض أنه نشأ من مواد مماثلة
إن الضغط الجوي المرتفع وسرعات الرياح المنخفضة، وعلى وجه الخصوص درجات الحرارة العالية للغاية تخلق بيئة سطحية على كوكب الزهرة تختلف بشكل ملحوظ عن أي بيئة أخرى في النظام الشمسي
تعتبر المذنبات ضمن أكثر الأجسام إثارة وأصعب في التنبؤ بها داخل منظومة المجموعة الشمسية، وقد شبهت بكرات جليدية كبيرة ومتسخة
لو كان بالإمكان اعتبار أي كوكبين في المجموعة الشمسية توأم فإن أورانوس ونبتون هما هذان الكوكبان، فإضافة إلى أنهما متساويان في الحجم فإنهما يظهران بلون أخضر باهت
يتكون نظام الأقمار لكوكب زحل من سبعة عشر جسماً لكل منها (عدة اثنين فقط) مدارات دائرية تقريباً عند منطقة مدار زحل في اتجاه معاكس لعقارب الساعة
عندما شوهدت هذه الحلقات من الأرض بدت عبارة عن ثلاث حلقات مميزة ذات مركز موحد سميت بحلقات (أ، ب، ج) وتقع الحلقة أ خارج كل الحلقات المضيئة
يحتاج زحل لتسعة وعشرين سنة ونصف ليقوم بدورة واحدة وهو يبعد عن الشمس بحوالي ضعف مسافة المشتري عنها، ومع هذا فإن الغلاف الجوي لزحل وتكوينه وتركيبه الداخلي مماثلة لتلك التي بالمشتري
إن دوران الكواكب التسعة المنظم في مدارات حول الشمس يدفع معظم الفلكيين بأن يستنتجوا بأن الكواكب قد تكونت في نفس الوقت والمواد الأولية المكونة للشمس
من خلال نظرة الجيولوجيين للكواكب فتبين أن الكواكب تنقسم انقساماً واضحاً إلى مجموعتين وأولها هي الكواكب الصخرية (الشبيهة بالأرض)