حمزة بن عبدالله والرواية
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو عُمارة، حمزةُ بنُ عبدالله بنُ عُمر بن الخطّابِ، يرجع نسبهم رضي الله عنهم إلى بني عّدِيٍّ من قريش، نشأ في بيت مليءٍ بالحديث والمحدّثين فأبوه عبدالله بن عمر من أكثر رواة الحديث من الصّحابة
هو: التّابعيّ الجليلُ، أبو عُمارة، حمزةُ بنُ عبدالله بنُ عُمر بن الخطّابِ، يرجع نسبهم رضي الله عنهم إلى بني عّدِيٍّ من قريش، نشأ في بيت مليءٍ بالحديث والمحدّثين فأبوه عبدالله بن عمر من أكثر رواة الحديث من الصّحابة
على الرغم من أن لكل شعب من ثقافته الخاصة، كما أنها ترتبط بمخزونها اللغوي الذي يعبر عن المواقف التي تمر عبر العصور والأزمنة، وقد تطورت لغة وآداب الإنسان من عصر إلى عصر.
يعرفُ بالفاروق رضي الله تعالى عنه، وكنيَّ (أبو حفص) القرشي، هو أمير المؤمنين ومن أحد الخلفاء الراشدين الأربعة.
لقدْ كانَ لرسول الله صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منَ الصّحابةِ الأخلّاءُ، وقدْ كانوا نبراساً للأمّةِ بعدَ وفاته عليه الصّلاةُ والسّلامُ، وقدْ كانَ للخلفاءِ الأربعةِ أبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ وعليٍّ منَ الفضلِ والمنزلةِ، وقدْ أخبرَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ بذلكَ، كما أخبرَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ بكيفيّةِ وفاتهما في حياتهمْ، وهذا منَ علمِ الغيب الّذي اطّلع عليه، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.
اختلف أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ورجل على فرس، فاحتكم الاثنان إلى القاضي شريح، فحكم بأن يرد عمر الفرس كما أخذها، أو أن يدفع سعرها، فجعله عمر قاضيًا على الكوفة، وكان لشريح ابنًا يدعو الكلاب فكتب إلى مؤدبه أبياتًا من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "تطاول هذا الليل تسري كواكبه" فيروى بأن الصحابي عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وعندما كان خليفة، اعتاد أن يخرج في كل ليلة لكي يتفقد أمور المسلمين في المدينة المنورة.
الوفاء في نظري هو لون من الوان التماسك الروحي وذلك هو السبب في عدة من مكارم الأخلاق
كان معاوية بن أبي سفيان من الصحابة في عهد النبي محمد علية الصلاة والسلام وكان يلازم النبي في حياته