ما هي أسباب صعوبات عملية التدريس؟
إنّ عملية التدريس تعتمد على نقل وإيصال المعلومات والمعارف والأفكار إلى الشخص المتعلم عن طريق المدرس التربوي،
إنّ عملية التدريس تعتمد على نقل وإيصال المعلومات والمعارف والأفكار إلى الشخص المتعلم عن طريق المدرس التربوي،
المعلم إنسان بناء وخلوق يتصف بمجموعة من الصفات والسمات الحميدة وأن الطلبة يتأثرون بالصفات الشخصية للمعلم التربوي،
أنّ هناك تحديًا شائعًا جدًا يواجهه المعلمون ولا يتم التعامل معه بشكل جيد بما فيه الكفاية، حتى من قبل المعلمين ذوي الخبرة،
يعرف التقييم التكويني: على أنّه عبارة عن مجموعة متنوعة من الأساليب التي يستخدمها المعلم التربوي من أجل القيام على إجراء تقييمات لعملية فهم واستيعاب الطالب
يعبّر المعلم التربوي: عن الشخص التراثي التقليدي، يمثل القدوة الحسنة والمثل الأعلى في نظر جميع المجتمع سواء كان في الماضي أو في الحاضر
إنّ استعمال الحقيبة التعليمية في عملية التعلم والتعليم تعد من الاتجاهات الحديثة التي لقيت نجاح كبير في تميز وإنجاح تفريد التعليم.
تُعَد خبرة ممارسة التدريس في الواقع العملي امر مهم، والتي تكشف لنا أنَّ التدريس الناجح يتطلب كلاً من العلم والفن معاً، فلا يستغني أحدهما عن الآخر، إنَّ التدريس يقدم لنا فهم واضح لطبيعة الموقف التدريسي ومتغيراته وأحداثه وكيفية الإعداد له وتنفيذه وتقويمه، حيث أنَّ فن التدريس يعطينا عدد من الفنون التي نستطيع بها التعامل مع هذه المتغيرات والأحداث بشكل فوريىومتسارع، ونعتمد في ذلك على: الفطنة والذكاء وحسن التصرف وغيرها.
مع كل هذه التحديات والفرص، يجب على المعلمين أن يكونوا مستعدين لتبني التكنولوجيا واستخدامها بشكل فعّال في عملية التدريس.
يُعرَّف التدريس الفعال: على أنَّه نشاط تعليمي يكون مخطط له مُسبقاً، وتكون الأهداف معينة من أجل إحداث التعليم، يكون التلاميذ محوراً مهماً في التعليم،
إنَّ التدريس الفعَّال يُعلّم الطلاب على المواجهة بالأفكار لا التصرف بعدوانية نحو الأشخاص، ويُعرف التدريس الفعَّال أيضاً على أنَّه يقوم بنقل العملية التربوية التعليمية إلى المشاركة بين المعلم والطلاب .