أنماط المدارس العثمانية في مصر
وهو عبارة عن صحن أوسط تحيط به ثلاثة أروقة مغطاة بقباب ضحلة بواقع رواق بكل جانب يشرف على الصحن من خلال بائكة، وتشغل الأضلاع الداخلية لهذه الأروقة خلاوي الطلبة.
وهو عبارة عن صحن أوسط تحيط به ثلاثة أروقة مغطاة بقباب ضحلة بواقع رواق بكل جانب يشرف على الصحن من خلال بائكة، وتشغل الأضلاع الداخلية لهذه الأروقة خلاوي الطلبة.
هو عقد يكون فيه التنفيخ والتجريد على هيئة أقواس من دوائر تقع مراكزها في داخل أو خارج فتحة العقد، وقد انتشر هذا النوع من العقود انتشاراً كبيراً في العمارة الإسلامية.
تعد العقود من الابتكارات المعمارية الهامة التي كانت معروفة وشائعة قبل العصر الإسلامي بقرون عديدة، وقد زاد انتشارها وتعددت أشكالها وتنوعت استخداماتها في العمارة الإسلامية الدينية والمدنية والحربية على حد سواء.
قبل مناقشة تطور المعمار الديني في ليبيا في العهد العثماني علينا تكوين فكرة عن التقليد المعماري للعهود السابقة للفترة العثمانية وخاصة في العهد الحفصي (1228_1510)،
وهو الطراز السائد حيث يبلغ عدد القباب والمدافن المعروفة في ضوء ما تم حصره حتى الآن حوالي 120 قبة ومدفناً، منها بمدينة القاهرة.
لقد اهتم المسلمون في الخانات منذ العصور الإسلامية الأولى، يحتوي الخان من صحن واسع توجد في وسطه بركة ماء كبيرة.
يضم قصر الحير الغربي ملحقات متعددة تضم البساتين والحمامات والأقنية والخزانات والسدود والخان، يقع القصر في موقع من بادية الشام قرب تدمر
السبيل هو منهل لشرب الماء أو مشرب يقام في الأماكن العامة كالأزقة والأحياء والطرقات، والغرض من هذه الأسبلة ليستقي منها الرائح والغادي.
إن هذا النوع من المساجد جدير بالاهتمام في ليبيا، حيث هي عبارة عن المسجد أو الحجرة الذي يتكون سقفه المرتكز دوماً على دعائم من تشكيلة من القبوات المستطيلة المتوازية التي ترتكز على صف من الأقواس.
على الرغم من وجود هذا الثوابت المتعددة إلا أن الإسلام ترك لنا الكثير من المتغيرات لنتولى تصميمها والتحكم فيها وتدبيرها في كل عصر بحسبه.
مدينة ترجع إلى العهد العباسي في سوريا، يرجع الفضل في إقامتها إلى الخليفة أبي جعفر المنصور، وهي الرافقة الواقعة عند مدينة الرقة على ضفة الفرات اليسرى.
يعد هذا الطراز من الطرز التي تبناها قوجه معمار سنان ونفذها في بعض مساجده الكلاسيكية الطراز، حيث استغل سنان الأضلاع الثلاثة للحرم.
يعد هذا الطراز النمط الأخير والنموذج الأمثل في التخيطيط المركزي في العمارة الإسلامية عامة والعثمانية خاصة، ومن أشهر وأبدع أمثلته كل من مسجد شاهزاده.
يشتمل الجزء المغطى في هذه المساجد الثلاثة على قلب وجناحين ويعلو القلب قبة كبيرة، أما الجناحان فتعلوهما أربع قباب بواقع قبتين بكل جناح، وتعد القبة الكبيرة في مسجد أوج شرفلي أبرز القباب وأهم قباب المساجد الثلاثة.
وهو يعد أو طرز المساجد العثمانية المعروفة وأقدمها، وقد اشتهر باسم طراز بورصة الأول، ويتكون ذلك الطراز في جوهره من مساحة مربعة.
تحتل العمائر الدينية المكانة الأولى والمقام الأسمى بين أنواع العمائر الإسلامية الأخرى، ويرجع ذلك بطبيعة الحال إلى إن العاطفة الدينية والرغبة في التقرب إلى الله سبحانه وتعالى كانت وراء إنشاء الكثير من تلك العمائر.
علينا أن نهتم بدراسة هذا المسجد، لأنه يقدم لنا شكلاً معمارياً مهماً لم نشاهده في المسجد الليبي قبل تشييده، تشير اللوحتان المثبتتان على المدخل الرئيسي للجامع وعلى مدخل الضريح الملاصق للمسجد إن محمود خازندار شيد هذا الجامع في سنة 1091 هجري.
مسجد العسوسي: شيده عبد العزيز بن محمد الأوسي الأنصاري في نهاية الفترة الحفصية قبل الاحتلال الإسباني لمدينة طرابلس في سنة 1510
يعد الجامع الأموي من أهم الجوامع الموجودة في الوقت الحالي، حيث يرجع هذا الجامع إلى بدايات العصر الإسلامية، يتميز بتصميمه المعماري المتميز والفخم.
يعد الجامع الكبير في حلب من أهم المساجد في سوريا، وهو يشابه إلى حد كبير الجامع الكبير في دمشق من حيث التمصيم والأبعاد.
احتوت المدن الإسلامية على العديد من مباني البيمارستانات أو المشافي، حيث كانت تحتوي على العديد من الأطباء، كما كانت تستخدم لمعالجة المرضى ولتدريس طلاب الطب.
الخانقاه هي كلمة من أصل فرنسي تعني المكان الذي ينفرد فيه المتصوف للعبادة، كما يتم التقرب إلى الله من هذا المكان
تحتوي دمشق على العديد من المدارس الإسلامية، حيث كانت من أهمها المدرسة العادلية الكبرى والمدرسة الماردانية التي توجد في حي الصالحية.
تعد المدرسة العثمانية في حلب من المباني التي بنيت على الطراز المعماري العثماني، بنيت من قبل الوالي العثماني عثمان باشا بن عبد الرحمن باشا.
يعد جامع سنان باشا من أهم المساجد الموجودة في دمشق، حيث يعد من أقدم المساجد الموجوة والتي ترجع إلى فترة العهد العثماني.
جامع الحنابلة في دمشق بني من قبل الأمير مظفر الدين كوكبوري، كان له عدة أسماء أهمها الجامع المظفري وجامع الصالحين وجامع الجبل.
يقع البيمارستان الأرغوني في مدينة حلب، وهو مستشفى متكامل في مكوناته الأساسية، بني هذا البناء في العهد المملوكي،
يقع بيمارستان النوري في مدينة دمشق إلى جانب الجامع الأموي، بني من قبل نور الين الزنكي، يقوم هذا المبنى على معالجة المرضى إعداد الطلاب ليصبحوا أطباء.
تقع المدرسة المعتبية في مدينة تعز في اليمن، وتعد من المدارس الإسلامية المهمة في اليمن، تحتوي على فناء مربع الشكل مكشوف.
إن هذه المدرسة في تخطيطها المعماري بمثابة جامع أو مسجد، وتختلف تماماً عن الأبنية المتعارف عليها في اليمن والخاصة بالمدرسة كمنشأة تعليمية.