نبذة عن الجمهورية الفرنسية الثالثة
الجمهورية الفرنسية الثالثة: هي عبارة عن نظام حكم تبنته فرنسا في عام 1870 ميلادي، وذلك بعد انهيار الإمبراطورية الفرنسية الثانية بعد قيام الحرب الفرنسية البروسية
الجمهورية الفرنسية الثالثة: هي عبارة عن نظام حكم تبنته فرنسا في عام 1870 ميلادي، وذلك بعد انهيار الإمبراطورية الفرنسية الثانية بعد قيام الحرب الفرنسية البروسية
عانت فرنسا قديماً من حروب مذهبية والتي كانت بين المذهب الكاثوليكي والمذهب البروتستانتي، وعَملت تلك الحروب على دمار المدن الفرنسية
تشير الدراسات أن الإنسان كان موجود في فرنسا في العصر الحجري، حيث أنه تم العثور على الأدوات الحجرية في فرنسا التي تدل مكوث الإنسان فيها
دارت عدة حروب بين الإمبراطورية الفرنسية وبين عدة دول، ومن تلك الحروب حرب الإمبراطورية الفرنسية مع الإمبراطورية الروسية
تم تأسيس الإمبراطورية الفرنسية الأولى فترة سيطرة فرنسا على أوروبا القارية عندما كانت تحت حكم نابليون، فقد قام نابليون بإعلان إمبراطورية فرنسا الأولى في عام 1804 ميلادي
فلسفة السياسة أو النظرية السياسية والتي تسمى أحيانًا "النظرية السياسية المعيارية" هي حقل فرعي من الفلسفة والعلوم السياسية التي تتناول المفاهيم والمعيارية والتقييمية
هناك عدة أسباب أدت إلى قيام الثورة الفرنسية، فقد كانت هناك أسباب سياسية واقتصادية وقد كانت هناك أسباب تخص نظام الحكم الملكي في فرنسا
الثورة الفرنسية: تعتبر الثورة الفرنسية فترة من فترات الاضطرابات السياسية والاجتماعية التي مَرت فيها فرنسا وقد استمرت تلك الإضطرابات مدة عشرة سنوات
ينعكس عدم تجانس الإعاقة في تنوع الأحكام والمزايا القانونية التي قدمتها معظم البلدان، وخلال المائة عام الماضية، تم اختيار مثال فرنسا لأنه ربما يكون لديها أحد الأطر التنظيمية
المسوحات العقارية هي نوع من أنواع مسح الأراضي المستخدمة لتحديد ملكية الأراضي وحدودها. عادة ما يتم إجراء المسوحات العقارية من قبل الحكومة يعد نظام مسح الأراضي العام
سيطرت الإمبراطورية العثمانية اسمياً على تونس عام (1534) عندما استولى عليها خير الدين بربروسا من السلطان مولاي حسن
أصبحت المسألة الشرقيّة قضية أوروبيّة رئيسيّة، عندما هزمت اليونان الدولة العثمانيّة، وأعلن اليونانيّون الاستقلال عن العثمانيين عام (1821)، وفي ذلك الوقت تقريبًا تمّ صياغة عبارة "المسألة الشرقيّة".
كانت معركة سينوب هي معركة حدثت في ميناء سينوب في تركيا وهي تعد انتصارًا بحريًا لدولة روسيًا على الإمبراطوريّة العثمانيّة خلال حرب القرم التي وقعت في(30)نوفمبر من عام (1853)
في اتفاقية مضيق لندن المُبرمة في (13) يوليو (1841) بين القوى العظمى في أوروبا في ذلك الوقت - روسيا والمملكة المتحدة وفرنسا والنمسا وبروسيا والإمبرطوريّة العثمانيّة
عبارة عن معاهدة بين حكومة اليابان، بريطانيا، ألمانيا، أميركا وفرنسا، لتقليل قيمة الدولار أمام الين والمارك من خلال التدخل في أسواق صرف العملات.
كانت الحرب الروسية التركيّة(1768-1774)نزاعًا حربيًّا كبيرًا شهد انتصار القوات الروسية على الإمبراطوريّة العثمانيّة
في 3 مارس(1918)، في مدينة بريست ليتوفسك، الواقعة في روسيا البيضاء الحديثة بالقرب من الحدود البولنديّة.
مسعود الأول ، مسعود الأول أو المسعود الأول (تركي حديث: إ. ركن الدين مسعود أو ركن الدين مسعود (بالفارسية: ركن الدین مسعود) كان سلطان السلاجقة الروم من (1116) حتى وفاته عام (1156).
لطالما اعتقدت القوى الغربيّة أنها ستهيمن في النهاية على المنطقة التي تطالب بها من الحكومة المركزيّة الضعيفة للإمبراطوريّة العثمانيّة، توقعت بريطانيا الحاجة لتأمين المنطقة بسبب موقعها الاستراتيجي على الطريق إلى الهند الاستعمارية.
كان تقسيم الإمبراطوريّة العثمانيّة (هدنة مودروس،30 أكتوبر 1918 - إلغاء السلطنة العثمانيّة، 1 نوفمبر 1922) حدثًا جيوسياسيًّا
وُلد السلطان سليم الثاني في (28-5-1524) وهو ابن سليمان القانوني وزوجته حريم سلطان المعروفة روكسلانا
تم الاتفاق على أن العمليّات العسكريّة المشتركة ضد إيطاليا ستتم، حيث ستقوم فرنسا بمهاجمة لومباردي بينما تهاجم الإمبراطوريّة العثمانيّة من نابولي.
بدأت الاتفاقيات التجاريّة والدينيّة بين الفرنسيين والعثمانيين بالتفاوض على مسودة معاهدة (1536) بين جان دي لا فوريت وإبراهيم باشا، قبل أيام قليلة من اغتيال ابراهيم باشا
تمّ تبادل السفارات بين الإمبرطوريّة الفرنسيّة والإمبرطوريّة العثمانيّة، تمّ افتتاح السفارة العثمانية في فرنسا عام (1533).
تقدم نظرية ملاءمة الشخص للبيئة (PE) إطاراً لتقييم والتنبؤ بكيفية تحديد خصائص الموظف وبيئة العمل معًا لرفاهية العمال، وفي ضوء هذه المعرفة، كيف يمكن أن يكون نموذجًا لتحديد نقاط التدخل الوقائي؟
في عام 1788 ميلادي، اشتدت الأزمة الاقتصادية في فرنسا لدرجة كبيرة، فقد انتشر الجوع في بعض القرى والأحياء التي كان يسكنها العمال والفقراء وبعض المدن الكبيرة
قامت الحكومة الفرنسية بإصدار عدة قرارات في الرابع والسادس وعشرين أغسطس من فترة الثورة الفرنسية، وكان من المنتظر موافقة الملك عليها حتى يتم تنفيذها
عندما أصبحت الجمعية الوطنية الفرنسية هي الهيئة الوحيدة المسؤولة عن شؤون البلاد في فرنسا، وذلك بعد ان جرد الملك من أكثر سلطاته، وعمل على جعل الشعب ممثلاً في مندوبيه
كانت فرنسا قبل الثورة، تشكي من فراغاً في خزينتها، ويعود تاريخ ذلك الفراغ إلى عصر لويس الرابع، وذلك نتيجة ما خاضته فرنسا من حروب في حكمه
ولعل أكثر ما كان يسئ لفرنسا، هو أنها لا زالت تحتفظ بنظام الطبقات البغيض، وما كان يرافقه من امتيازات فئة قليلة من الناس على حساب عامة الشعب