كيفية حال المسلم في رمضان؟
كيف يكون حال المسلم في رمضان: ويكون بأتم الإستعداد لماسبة نفسه على تقصيرها في تحقيق الشهادتين، أو التقصير في الواجبات، أو في عدم ترك مانقع فيه من الشهوات، أو الشبهات.
كيف يكون حال المسلم في رمضان: ويكون بأتم الإستعداد لماسبة نفسه على تقصيرها في تحقيق الشهادتين، أو التقصير في الواجبات، أو في عدم ترك مانقع فيه من الشهوات، أو الشبهات.
قال تعالى(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184) سورة […]