تأثير وتحديات فلسفة أرندت
كانت حنة أرندت فيلسوفة ومفكرة إنسانية فكرت بجرأة واستفزازية في عالمنا السياسي والأخلاقي المشترك والمستوحاة من الفلسفة،
كانت حنة أرندت فيلسوفة ومفكرة إنسانية فكرت بجرأة واستفزازية في عالمنا السياسي والأخلاقي المشترك والمستوحاة من الفلسفة،
يعود اهتمام الفيلسوفة حنة أرندت بالتفكير والحكم على الكليات السياسية إلى أعمالها الأولى، وقد تم تناولها لاحقًا في عدد من المقالات التي كتبت خلال الخمسينيات والستينيات،
في هذين العقدين قدمت ونشرت الفيلسوفة حنة أرندت خلالهما العديد من الأعمال الفلسفية والسياسية، التي تنوعت فيها في مناقشة قضايا سياسية مختلفة
تعتبر مذكرات حنة أرندت الفكرية (Denktagebuch) سجلًا فريدًا للحياة الفكرية وواحدًا من أروع وأفضل أرشيفات أدب القرن العشرين والفكر السياسي والفلسفة،
قامت الفيلسوفة حنة أرندت ببناء عن المواطنة حول موضوعين: 1- المجال العام. 2- الوكالة السياسية والهوية الجماعية.
عادت الفيلسوفة حنة أرنت إلى القضية الحكم في كتابها حياة العقل وهو عمل كان من المفترض أن يشمل الملكات الثلاث للتفكير والإرادة والحكم،