فلسفة أمريكا اللاتينية في القرن الحادي والعشرين
يشير مصطلح (فلسفة أمريكا اللاتينية) على نطاق واسع إلى الفلسفة في أمريكا اللاتينية أو منها أو عنها، ومع ذلك فإنّ تعريف كل من (أمريكا اللاتينية) و(الفلسفة) سلسان تاريخيًا ومتنازع عليهما،
يشير مصطلح (فلسفة أمريكا اللاتينية) على نطاق واسع إلى الفلسفة في أمريكا اللاتينية أو منها أو عنها، ومع ذلك فإنّ تعريف كل من (أمريكا اللاتينية) و(الفلسفة) سلسان تاريخيًا ومتنازع عليهما،
كان هناك اهتمام كبير بالاهتمامات الاجتماعية بين فلاسفة أمريكا اللاتينية، ويرجع ذلك جزئيًا إلى رد فعل على الظروف الاجتماعية والاقتصادية لأمريكا اللاتينية،
بعد الستينيات من القرن الماضي كانت الفلسفة كنظام أكاديمي مهني راسخًا في أمريكا اللاتينية، ولكنها بدأت فقط في تحقيق رؤية دولية كبيرة في السبعينيات مع ظهور جيل جديد طور فلسفة التحرير.
نظرًا للتقدم الهائل في إضفاء الطابع المؤسسي على فلسفة أمريكا اللاتينية من حوالي عام 1940 حتى عام 1960، غالبًا ما يشار إلى هذه الفترة باسم فترة (التطبيع)،
تمثل رد الفعل العنيف ضد الهيمنة الفكرية للفلسفة الوضعية بداية القرن العشرين في أمريكا اللاتينية، حيث اتُهمت الطبيعة العلمية للوضعية بأنّها علمية،