بعض المعلقين على فلسفة أمونيوس
علق الدمشي أنّ أمونيوس الذي شرح أعمال كل من أفلاطون وأرسطو، كان أكثر ممارسة في الأخير أي أرسطو، حيث تتهم الشخصية المسيحية في حوار زكريا (562-565)
علق الدمشي أنّ أمونيوس الذي شرح أعمال كل من أفلاطون وأرسطو، كان أكثر ممارسة في الأخير أي أرسطو، حيث تتهم الشخصية المسيحية في حوار زكريا (562-565)
أسس أمونيوس تقليد التعليق الأرسطي في الإسكندرية، وقد تبعه في ذلك طلابه أسكليبيوس وفيلوبونوس (490-570) وسيمبليسيوس حيث كتب بعد عام 529
كان أمونيوس الملقب بابن هيرمياس لتمييزه عن الأسماء، ورئيس المدرسة الأفلاطونية في الإسكندرية من عام 485، حيث إنّه أحد الشخصيات في حوار زكريا سكولاستيكوس أمونيوس (ربما تاريخي في الجوهر)