الرضاعة الطبيعية بعد سرطان الثدي
أن الرضاعة الطبيعية بعد الإصابة بسرطان قد تكون ممكنه ولكن قد تشكل بعض التحديات للأمهات المرضعات.
أن الرضاعة الطبيعية بعد الإصابة بسرطان قد تكون ممكنه ولكن قد تشكل بعض التحديات للأمهات المرضعات.
الرضاعة الطبيعية هي عملية تغذية الرضيع بالحليب الذي تنتجه الغدد الثديية للأم. يعتبر حليب الأم الغذاء المثالي للرضع لأنه يوفر جميع العناصر الغذائية الضرورية اللازمة لنمو الطفل وتطوره.
أن للرضاعة الطبيعية العديد من الفوائد التي تعود على الأم والطفل، وكذلك تكون الرضاعة الطبيعية ترابط قوي بين الأم وطفلها بشكل أكبر من الطفل الذي يعتمد على الرضاعة الصناعية.
تختار بعض الأمهات إرضاع أطفالهن لأكثر من عام وهذا ما يسمى بالرضاعة الطبيعية الممتدة كما لذلك فوائد عديدة للأم والطفل.
تعتبر الرضاعة الطبيعية من أهم العوامل التي تساهم في الوقاية من تعفن الدم عند الرضع. الإنتان هو حالة قد تكون مهددة للحياة وتحدث عندما يبالغ جهاز المناعة في الجسم في رد فعله تجاه العدوى ، مما يؤدي إلى انتشار الالتهاب وتلف الأعضاء.
في الختام ، تقدم الرضاعة الطبيعية العديد من الفوائد لكل من الأم والطفل. يوفر التغذية المثلى ، ويعزز جهاز المناعة ، ويؤسس رابطة عاطفية قوية. يضمن تأثير الرضاعة الطبيعية على مستويات
الرضاعة الطبيعية لها عدة فوائد إيجابية تعود على كل من الأم والطفل الرضيع، حيث أن الطفل الذي يرضع من أمه
ينصح جميع مقدمي الرعاية الصحية بارضاع الطفل رضاعة طبيعية كاملة لغاية سته أشهر من العمر، ثم الاستمرار في الرضاعة الطبيعية لعمر السنة لكن مع إدخال بعض الأطعمة الغذائية الأخرى، لأن حليب الأم يحتوي على كافة احتياجات الطفل الغذائية تقريباً خلال الستة أشهر الأولى.
تعتبر الرضاعة الطبيعية تجربة فريدة وجميلة بين الأم وطفلها، فهي لحظات تعزيز للارتباط العاطفي بينهما. من الضروري أن تهتم الأم بتغذيتها والحصول على الراحة الكافية خلال هذه الفترة الحساسة.
الرضاعة الطبيعية: هي الطريقة الأكثر طبيعية وصحية لإطعام طفلك حديث الولادة. بحيث توفر لطفلك جميع العناصر الغذائية والأجسام المضادة اللازمة لحمايته من الأمراض