قصة قصيدة طرقت سليمى موهنا أصحابي
بعد أن قام فروة بن عمرو الجذامي بإعلان إسلامه، وبعث إلى الرسول يخبره بذلك، وصل خبر إسلامه إلى الروم، فسجنوه، وبينما هو في السجن قال شعرًا، وقرروا أن يقوموا بصلبه، فقال شعرًا، وقطعوا له رأسه، وقاموا بصلبه.
بعد أن قام فروة بن عمرو الجذامي بإعلان إسلامه، وبعث إلى الرسول يخبره بذلك، وصل خبر إسلامه إلى الروم، فسجنوه، وبينما هو في السجن قال شعرًا، وقرروا أن يقوموا بصلبه، فقال شعرًا، وقطعوا له رأسه، وقاموا بصلبه.
أما عن مناسبة قصيدة "تصغر الأحلام في بلدي" فيروى بأن أحد الشعراء كان له صديقين، وقد أحيل هذان الصديقان إلى التقاعد، وكان سبب إحالتهما على التقلعد هو كبر عمرهما، وبعد ذلك حرما من راتبعما التقاعدي.
خرج الجاحظ مع محمد بن إبراهيم في يوم على مركب، فوقف النهر على إحدى ضفاف النهر، وأخذت إحدى الجاريات بالغناء، ومن ثم غنت الأخرى، ورمت بنفسها في الماء، فرمى شاب يحبها بنفسه في الماء ورائها.