اجت الحزينة تفرح ما لقت ليها مطرح
تتميز كل الشعوب بميراثها الثقافي الذي تملكه، والذي يمثل الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
تتميز كل الشعوب بميراثها الثقافي الذي تملكه، والذي يمثل الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة “الأمثال الشعبية” والحكم.
جميع الشعوب التي تعاقبت الحياة على وجه الأرض، امتلكت الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال".
إنّ الثقافة ذات معنىً واسع، إذ إنّها تشمل أسمى صور التعبير المشترك مثل الحكم والأمثال الشعبية وجميع الموروثات، ولا شكّ أنّ الامثال وليدة تفاعل الناس ومتطلبات حياتهم، ليتم تناقل المنجز جيلًا بعد جيل ضمن منظومة الهوية المجتمعيّة.
لكل أمّة من الأمم التي رسمت خطاها على وجه البسيطة الإرث الثقافيّ الخاص بها، والذي جعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ.
يرتبط الجسم والعقل بعلاقة تفاعلية وتكاملية؛ فالجسم يتأثر بالعقل وما يرصد له مؤثرات خارجية، أكثر مما يتأثر العقل بما يحصل للجسم
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.
كلّ الشّعوب تمتلك موروثات ثقافيّة تميّزها عن غيرها، وهي بدورها تعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التّاريخ، ولعلّ من أكثر أنواع التّراث شهرة "الأمثال الشعبية" والحكم.
يزخر التراث العربي بالحكم والمواعظ والأمثال، وقد تكون هذه الأمثال وردت في بيت من الشعر، أو هي جاءت على هيئة نصيحة وحكمة فجرت على الألسن وتناقلها النّاس، وعلى الأغلب كانت الأمثال وليدة مواقف وأحداث مختلفة.
الأمثال هي عبارات ذات مغزىً وتحمل بين طياتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر.
الأمثال هي مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر.
الرغبة في الإبتكار وصنع الإبداع وعمل شيْ من معطيات بسيطة لكنها ذات قيمة كبيرة، فهناك بحث دائم بالنسبة للصحافة
إذا نظرنا إلى جميع الأمثال من زاوية المضمون نجد فيها العديد من الإطارات، أولاً قيمية: وهي التي تعبر عن موقف في التعامل مع العلاقات الإجتماعية، ثانياً: ما يعبر عن وصف حالة شخص معين، ثالثاً: مايكون ناتج عن ملاحظة إنسانية عامة تلاحظ في مشاعر وتصرفات شخص محدد، رابعاً: منها ما يستخدم في التعابير العامة والتشبيبهات، خامساً: أحيانا يتطرق مضمونها أيضا إلى التجربة السياسية التي تمر بها الشعوب.
تنبثق الأمثال من مصادر عديدة، فأحيانا يكون مصدرها حادثة واقعية، أو ما يستمد من حكاية أو نكتة شعبية، ومنها ما أخذ عن الفصحى بنصه وأحدث فيه شيئا من التغيير، وأيضا كانت تؤخذ من التراث الشعبي والأدبي، أو استمد من الأغاني الشعبية، ومنها ما أخذ من ملاحظات طبيعية ومناخية والزراعية والجغرافية، وأخرى من معتقدات قديمة أو ملاحظات دقيقة لإعماق الأنفس البشرية أو التجربة الشخصية، وغيرها أخذ من الصور الكاريكتيرية الساخرة التي أعجب الناس بجماليتها، ومنه من أخذ من التعامل مع ثقافات وشعوب أخرى.
جميع الأمم التي تنفست هواء هذه المعمورة، لها ميراثها الثقافيّ الذي يخصها، والذي يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
ما الأمثال إلّا مقولات ذات مغزىً وتحمل بين طيّاتها العظة والفائدة، والإيجاز من غير حشو أو إطالة هو أهم مميزات الأمثال، مع عمق في المعنى وكثافة في الفكرة، وقد توارثتها الأمم مشافهةً من جيل إلى آخر، والمثل عبارة محكمة البنية بليغة.